- كشف دور امريكي بتراجع العملة جنوبا وسط مخاوف من فشلها
- الحرب على غزة.. عشرات الشهداء من منتظري المساعدات والقسام تحذر من وضع الأسرى
- "مكر الليل والنهار".. علي الجفري يثير تفاعلا بدعائه لمصر
- مستجدات أسعار الذهب في صنعاء و عدن
- مستجدات- اسعار الصرف في عدن وصنعاء-السبت
- سفير اليمن يلتقي رئيس الشؤون الدينية التركي
- مصلحة الهجرة تبحث مع السفارة الأمريكية تعزيز الشراكة التقنية وتطوير أنظمة الهجرة
- الأرصاد تتوقّع أمطاراً بأنحاء مختلفة من البلاد وطقساً مغبّراً وحاراً بالمناطق الساحلية والصحراوية
- علاء مبارك يرد على تدوينة تتعلق بادعاء سيدة أنها ابنة مبارك
- فيديو.. توثيق إطلاق النار على منتظري المساعدات في غزة
- مئات الإسرائيليين يطالبون بصفقة فورية بعد بث مشاهد لأسرى
- المغرب.. رسائل مؤازرة لفلسطين وغزة بذكرى اغتيال هنية
- تعطل مواقع إسرائيلية بهجوم سيبراني واسع مصدره غزة
- طبيب بريطاني: الماء والملح قوت أطفال غزة
- الاحتلال يقتل عائلة كاملة بغزة ويستهدف المجوعين وخيام النازحين
- حاكم إقليم دارفور يحذر من خطر تقسيم السودان
- كابوس يلاحق المسلمين في بريطانيا.. ما الذي يجري؟
- ذكرى غزو العراق للكويت: ما هي اتفاقية خور عبد الله؟
اعلام تركي: فشل الاتحاد الأوروبي| الصواريخ اليمنية أقوى من الفرقاطات الأوروبية
وجاء في التقرير الذي نشرته الصحيفة التركية:" انطلقت مهمة الاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر في 19 فبراير 2024، بهدف حماية الشحن التجاري. ومع ذلك، اعترفت مجلة "الإيكونوميست" البريطانية بفشل هذه المهمة، مشيرةً إلى أن النقص في السفن العاملة لدى الدول الأوروبية كان أحد الأسباب الرئيسية لهذا الفشل".
وبحسب التقرير، بعد وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وحركة الحوثيين في مايو 2024، كان لدى الاتحاد الأوروبي فرصة لإثبات استقلاله في المجال العسكري والبحري في منطقة البحر الأحمر. إلا أن الوضع الأمني تدهور بشكل ملحوظ.
وحذرت حركة أنصار الله (الحوثيين) من أن أي هجمات إسرائيلية ستؤدي إلى قصف الأراضي الإسرائيلية ومنع السفن من المرور في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، وقد أدى ذلك إلى انخفاض بنسبة 60٪ في إجمالي أحجام العبور عبر طرق الشحن الاستراتيجية، مما أثر سلبًا على التجارة والإمدادات الدولية.
كما أشارت "الإيكونوميست" إلى أن السفينة الأوروبية "أسبيس" لم توفر الحماية الكافية، حيث تعرضت سفينتان تجاريتان لهجوم من الحوثيين في يوليو 2024. وأكد التقرير أن تصحيح الوضع قد يستغرق سنوات أو حتى عقود.
وأشار التقرير أن البحر الأحمر يعتبر أحد أكثر طرق الشحن استخدامًا في العالم لنقل النفط والوقود، مما يزيد من أهمية معالجة التحديات الأمنية في المنطقة لضمان سلامة حركة التجارة الدولية.
المصدر:
البوابة الإخبارية اليمنية
