وتابع بلينكن، بأنه يأمل أن تتابع إدارة الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، جهود هذه الصفقة.
وتابع بأن أي علاقات سعودية-إسرائيلية، ستركز على استقرار طويل الأجل في المنطقة، لكن الرياض تصر على إقامة الدولة الفلسطينية قبل بدء العلاقات الدبلوماسية.
في وقت سابق، أفادت صحيفة هآرتس العبرية، حدوث اختراق في محادثات التطبيع بين الرياض وتل أبيب.
وقالت مصادر مطلعة على المفاوضات للصحيفة؛ إنه بدلا من الاعتراف الإسرائيلي الصريح بدولة فلسطينية، كما طالبت المملكة العربية السعودية سابقا، اتفق الجانبان على أن تقدم إسرائيل للمملكة التزاما غامضا بـ "مسار نحو الدولة الفلسطينية". وهذا من شأنه أن يسمح للمملكة العربية السعودية بالوفاء بتعهدها بعدم التخلي عن الفلسطينيين.