ووفقاً لوسائل إعلام أمريكية، فإن قوات الدعم السريع التي يقودها حميدتي، تستخدم منظمة الهلال الأحمر الإماراتية كواجهة لتهريب الأسلحة من مدينة أم جرس في تشاد إلى السودان.
يأتي ذلك، في ظل اتهامات لعاملين في الهلال الأحمر الإماراتي، بالإشراف على سجون التعذيب بحق المختطفين في المحافظات الجنوبية اليمنية.