آخر الأخبار

مفاوضات شرم الشيخ: إسرائيل وحماس تبدآن محادثات غير مباشرة في مصر بشأن خطة ترامب للسلام في غزة

شارك

وصل وفد من حماس برئاسة خليل الحية إلى مصر، كما وصل الوفد الإسرائيلي اليوم الاثنين، لبدء محادثات غير مباشرة حول خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة. وتشمل المفاوضات ملفات وقف إطلاق النار، انسحاب القوات الإسرائيلية وتبادل الرهائن، وسط ضغوط أمريكية مكثفة وتوقعات بانضمام مبعوثي ترامب إلى الجولة المقبلة في شرم الشيخ.

يقدم لكم تلفزيون بي بي سي العربي الأخبار والأخبار العاجلة والتحليلات والحوارات والبرامج الوثائقية، على مدى 24 ساعة كل يوم.
, شاهد

ملخص


* المفاوضون الإسرائيليون يصلون إلى شرم الشيخ
* تبدأ مساء اليوم في شرم الشيخ مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس بوساطة مصرية.
* وفد حماس يضم خليل الحية، القيادي الذي نجا الشهر الماضي من محاولة اغتيال إسرائيلية.
* المباحثات ستركّز على وقف إطلاق النار، تبادل الرهائن، وإدخال المساعدات، وفق خطة ترامب .
* الولايات المتحدة ومصر تمارسان ضغوطاً على الطرفين للوصول إلى اتفاق مؤقت.

تغطية مباشرة


*

هل ترامب مرشح حقاً للحصول على جائزة نوبل للسلام؟ , بيرند ديبوسمان - تقرير من البيت الأبيض

أقضي معظم أيامي في البيت الأبيض، أستمع إلى دونالد ترامب.

وفي الآونة الأخيرة - وغالباً ما يكرر ذلك - يتحدث عن أنه "أنهى" سبعة حروب، دون احتساب ما يأمل أن تكون الثامنة قريباً: غزة.

ويؤكد ترامب وإدارته أن هذا يجب أن يؤهله للحصول على جائزة نوبل للسلام، وهو رأي شاركه فيه بعض قادة العالم، بينهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

لكن ما إذا كان ترامب قد أنهى فعلاً سبعة حروب يبقى موضع نقاش؛ ففي بعض الحالات لم تدم الهدن سوى لفترات قصيرة، وفي حالات أخرى لا يبدو واضحاً ما إذا كانت اتفاقات السلام ستصمد على المدى الطويل.

ورغم إصرار إدارته، فإن احتمال فوز ترامب بالجائزة هذا العام ضئيل للغاية، إذ عبّر عدد من أعضاء لجنة نوبل عن انتقاداتهم لترامب ولسياساته الأوسع، وهو ما يجعل فوزه مستبعداً ضمن 338 مرشحاً هذا العام.

والأهم من ذلك أن الموعد النهائي لتقديم الترشيحات لهذه الجائزة كان في يناير/كانون الثاني الماضي، وهو ما يعني أن أي ترشيحات أُرسلت بعد عودته إلى البيت الأبيض لن تُؤخذ في الاعتبار إلا في جائزة العام المقبل.


*

عائلات الرهائن تطالب بمنح ترامب جائزة نوبل للسلام

دعت مجموعة تمثّل عائلات الرهائن المحتجزين في غزة إلى منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جائزة نوبل للسلام، تقديراً لما وصفته بـ "مساهماته غير المسبوقة في تحقيق السلام العالمي".

وقالت منظمة منتدى عائلات الرهائن والمفقودين في رسالةٍ موجّهة إلى اللجنة النرويجية لجائزة نوبل إن خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح الرهائن "أعادت الأمل بعد شهور من الكابوس"، مضيفةً: "للمرة الأولى منذ أشهر، نشعر أن معاناتنا قد تقترب من نهايتها".

وبحسب المنظمة، لا يزال 48 رهينة في غزة، يُعتقد أن 20 منهم على قيد الحياة.

وتنص خطة ترامب على إطلاق سراح جميع الرهائن مقابل الإفراج عن مئات الفلسطينيين المحتجزين.

وجاء في نص الرسالة: "خلال العام الماضي، لم يُسهم أي قائد أو منظمة في إحلال السلام حول العالم أكثر من الرئيس ترامب".

ومن المقرر أن تُعلن لجنة نوبل، يوم الجمعة، اسم الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2025.

مصدر الصورة

*

قبل ساعة واحدة وفد حماس يصل إلى شرم الشيخ للمشاركة في محادثات وقف إطلاق النار , رشدي أبو العوف، مراسل بي بي سي من غزة

وصل وفد من حركة حماس إلى مدينة شرم الشيخ المصرية، في إطار جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، بوساطة مصرية وقطرية، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.

وصرح مسؤولون فلسطينيون ومصريون لبي بي سي بأن الجلسات تركز على "تهيئة الظروف الميدانية" لتبادل محتمل، يشمل إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين مقابل عدد من السجناء الفلسطينيين.

ويعقد مسؤولون مصريون وقطريون اجتماعات مكوكية مع الطرفين لوضع آلية لتنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق، في ظل استمرار القصف الإسرائيلي على عدة مناطق في قطاع غزة.


*

قبل ساعة واحدة فلسطينيون في قطاع غزة: "جميعنا قلقون من عدم تطبيق وقف إطلاق النار"


*

قبل ساعة واحدة المفاوضون الإسرائيليون يصلون إلى شرم الشيخ - تقارير

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بوصول وفد إسرائيلي إلى شرم الشيخ، حيث من المتوقع أن تبدأ محادثات غير مباشرة مع حماس في وقت لاحق اليوم.

كما ذكرنا سابقاً، من غير المقرر أن يتوجه مفاوضو حماس إلى المدينة السياحية الواقعة في الطرف الجنوبي من شبه جزيرة سيناء حتى الساعة السادسة مساءً بالتوقيت المحلي (4:00 مساءً بتوقيت غرينتش).


*

قبل ساعة واحدة رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر: وقف إطلاق النار في غزة أمرٌ حاسمٌ لإنقاذ الأرواح ولمّ شمل العائلات

قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إنها تقف على أهبة الاستعداد للمساعدة في لمّ شمل العائلات وتسهيل إدخال المساعدات إلى غزة مع الحرص على سلامة المدنيين وحفظ كرامتهم بالدرجة الأولى.

وقالت رئيسة اللجنة الدولية، ميريانا سبولياريتش: "إنّ وقف إطلاق نار دائم أمرٌ حاسمٌ لإنقاذ الأرواح ووقف دوامة الموت والدمار. فرقنا مستعدة للعمل بصفتها وسيطاً إنسانياً محايداً للمساعدة في إعادة الرهائن والمعتقلين الفلسطينيين إلى عائلاتهم. كما أننا مستعدون لإدخال المساعدات إلى غزة وتوزيعها بأمان على المدنيين الذين هم في أمس الحاجة إليها".

وأضافت اللجنة الدولية: "ولا يزال الرهائن في الأسر، وعائلاتهم تتوق إلى إغلاق جراحها بعودة الأحياء منهم سالمين، ودفن الموتى منهم دفناً لائقاً. ولا يزال آلاف المعتقلين الفلسطينيين رهن الاعتقال والاحتجاز، وتنتظر عائلاتهم بفارغ الصبر إطلاق سراحهم".

وتابعت: "ولقد عانى المدنيون في غزة معاناةً لا تُوصف بسبب استمرار الأعمال العدائية بلا هوادة وفرض قيود صارمة على إدخال المساعدات المنقذة للحياة. يجب استئناف المساعدات الإنسانية بكامل طاقتها وتوزيعها بأمان على من يحتاجون إليها أينما كانوا".

وأشارت اللجنة إلى أنها سهّلت إطلاق سراح 148 رهينة و1,931 معتقلاً فلسطينياً منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023. كما سهّلت إعادة رفات أخرين، مما أتاح للعائلات الحداد على أحبائها بكرامة. وقالت اللجنة إن هذه العمليات بالغة التعقيد وتتطلب تخطيطاً أمنياً ولوجستياً دقيقاً.

وقد دعت اللجنة الدولية باستمرار، علناً وفي إطار حواراتها غير العلنية، إلى أن تتم جميع عمليات إطلاق السراح بطريقة آمنة وكريمة.


*

قبل 2 ساعة من المتوقع أن يتوجه وفد حماس إلى شرم الشيخ قريباً , رشدي أبو العوف، مراسل بي بي سي من غزة

من المتوقع أن يتوجه وفد حماس من العاصمة المصرية القاهرة إلى شرم الشيخ عند الساعة السادسة مساءً بالتوقيت المحلي (4:00 مساءً بتوقيت غرينتش)، حيث من المقرر أن تبدأ اليوم المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل.


*

قبل 2 ساعة شرم الشيخ: المنتجع المصري الذي شهد أبرز مفاوضات السلام , محمود النجار – بي بي سي

تستضيف مدينة شرم الشيخ المصرية وفوداً من إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية وقطر، بالإضافة إلى وفد من حركة حماس للمشاركة في المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل لإنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة.

ويعد اختيار شرم الشيخ لعقد هذه الجولة من المفاوضات أمراً طبيعياً، إذ لطالما شكّلت المدينة موقعاً رئيسياً للقاءات الدبلوماسية والمحادثات السياسية رفيعة المستوى، منذ تسعينيات القرن الماضي، حين رسّخ الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك دور المدينة كمركز دائم للمؤتمرات والقمم الدولية.

تميّزت شرم الشيخ بعدد من العوامل التي جعلتها خياراً مفضلاً لاستضافة الاجتماعات ذات الطابع الأمني والسياسي، منها موقعها الجغرافي القريب من إسرائيل والأردن والأراضي الفلسطينية، وابتعادها عن العاصمة القاهرة، ما يجعل تأمينها أسهل من الناحية الأمنية، بالإضافة إلى توفر بنية تحتية متقدمة ومرافق فندقية تناسب متطلبات الاجتماعات عالية المستوى. كما أن مناخها المعتدل طوال العام يجعلها مناسبة لعقد اللقاءات الدولية في مختلف الأوقات.

هذه ليست المرة الأولى التي تستضيف فيها مدينة شرم الشيخ مفاوضات أو قمماً هامة، بل أجريت فيها العديد من الاجتماعات الدولية الكبرى على مدار العقود الماضية. إليكم أبرزها:

مؤتمر صانعي السلام في الشرق الأوسط 1996

في شهر مارس - آذار 1996، استقبلت شرم الشيخ قادة العالم ومؤتمراً لدعم السلام سياسياً واقتصادياً في الشرق الأوسط، وتشكيل لجنة لمحاربة الإرهاب، في وقت تصاعد الحديث عن السلام بين العرب وإسرائيل. وترأس المؤتمر الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، ونظيره الأمريكي آنذاك بيل كلينتون، كما حضر العديد من الرؤساء والملوك والقادة والوزراء، أبرزهم: الرئيس الفرنسي جاك شيراك، الرئيس الروسي بوريس يلتسين، المستشار الألماني هيلموت كول، الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات، رئيس الوزراء الإسرائيلي شيمون بيريز، ورؤساء وملوك كل من السعودية، والأردن، والمغرب.

مذكرة شرم الشيخ 1999

شهدت المدينة المصرية توقيع اتفاقية تفاهم بين حكومة إسرائيل برئاسة إيهود باراك ومنظمة التحرير الفلسطينية برئاسة ياسر عرفات، برعاية الولايات المتحدة الأمريكية ومصر والأردن، وذلك لتحديد جدول زمني لتنفيذ التزامات اتفاقية أوسلو والمضي قُدماً في مفاوضات الوضع النهائي للمسائل العالقة مثل القدس والحدود واللاجئين والمستوطنات.

قمة شرم الشيخ لإنهاء الانتفاضة الثانية 2005

في فبراير - شباط عام 2005، عقدت في شرم الشيخ قمة هامة بهدف إيجاد مخرج سياسي لإنهاء حالة العنف المستمرة، واستئناف عملية السلام التي تعطلت بسبب الانتفاضة الفلسطينية الثانية، التي عرفت بانتفاضة الأقصى، والتي انطلقت في أواخر سبتمبر- أيلول عام 2000 واستمرت لسنوات، مع تصاعد العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وشارك في القمة رئيس السلطة الفلسطينية آنذاك محمود عباس، ورئيس الوزراء الإسرائيلي آرييل شارون، وممثلون عن الأردن والولايات المتحدة وأطراف دولية أخرى داعمة لعملية السلام.

وصدر إعلان رسمي عن إنهاء الانتفاضة الفلسطينية الثانية من قبل الطرفين، والالتزام بخارطة الطريق للسلام، والاتفاق على إطلاق سراح مئات السجناء الفلسطينيين، ودعم خطوات بناء الثقة بين الطرفين لتمهيد الطريق لمفاوضات سلام مستدامة.

القمة العربية – الأوروبية الأولى 2019

في فبراير - شباط 2019 شهدت المدينة أول قمة رسمية جمعت بين جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي على مستوى القادة، بهدف تعزيز الشراكة السياسية والاقتصادية بين الجانبين.

وتمت مناقشة التحديات المشتركة مثل: الإرهاب، والهجرة غير الشرعية، والتنمية، والأمن الإقليمي، والتغير المناخي. كما تمت مناقشة الصراع الفلسطيني–الإسرائيلي، والنزاعات في سوريا، وليبيا، واليمن. وحضر القمة العديد من القادة العرب والأوروبيين.

اجتماع (التهوية) – التقارب الفلسطيني الإسرائيلي 2023

في مارس -رآذار 2023 وقبيل اندلاع حرب غزة الدائرة حتى الآن، اجتمعت وفود من إسرائيل والسلطة الفلسطينية ومصر والأردن والولايات المتحدة في شرم الشيخ، ضمن محاولات إقليمية ودولية لوقف التدهور الأمني والسياسي بين الإسرائيليين والفلسطينيين، خاصة مع تصاعد حوادث العنف والهجمات والاحتكاكات، وكذلك التوتر حول التوسّع الاستيطاني الإسرائيلي.

كما جاء الاجتماع بهدف الالتزام بوقف الإجراءات الأحادية مثل بناء المستوطنات الجديدة، والتوسع في المستوطنات القائمة لفترة مؤقتة من 3 إلى 6 أشهر، وتشكيل آلية لحل النزاعات على الأرض والتخفيف من التوترات، والحفاظ على الوضع التاريخي للمواقع المقدسة في القدس.

مصدر الصورة

*

قبل 2 ساعة تأجيل زيارة وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر إلى القاهرة قبل انطلاق جولة المفاوضات الجديدة الأربعاء

علمت بي بي سي أن رون ديرمر، وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، أجل سفره إلى القاهرة للمشاركة في المرحلة التالية من المفاوضات، والتي من المقرر أن تبدأ يوم الأربعاء، بالإضافة إلى مشاركة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف.


*

قبل 2 ساعة بالصور: حياة بعض سكان غزة مع استمرار القصف الإسرائيلي


*

قبل 3 ساعة مصدر لبي بي سي: إسرائيل تُعِد خرائط انسحاب من غزة وتبحث قوائم سجناء ضمن مقترح صفقة تبادل

قالت مصادر مطلعة على سير المفاوضات الجارية إن إسرائيل بدأت إعداد خرائط انسحاب من مناطق في قطاع غزة، وشرعت في بحث قوائم السجناء الفلسطينيين المحتمل الإفراج عنهم ضمن أي صفقة تبادل محتملة.

وأوضحت المصادر أن هذه التحركات تأتي في سياق المقترح الأمريكي الذي تطرحه إدارة الرئيس دونالد ترامب، والذي يتضمن الإفراج عن نحو 250 سجيناً فلسطينياً محكوماً بالمؤبد، بحسب ما أُبلغت به السلطات المصرية المشاركة في الوساطة.

من جهتها، قالت مصادر مقربة من حركة حماس إن الحركة أبدت استعدادها للدخول في مفاوضات "لاستكمال جميع الملفات"، وذلك بعد إعلانها، يوم الجمعة، موافقتها المبدئية على الإفراج عن الرهائن في إطار الخطة المقترحة.

وأكد مصدر مطلع في الحركة لبي بي سي أن حماس أبلغت الوسطاء بأنها "جاهزة للبدء الفوري في تنفيذ عملية التبادل، بمجرد التوصل إلى تفاهمات مع الاحتلال بشأن تهيئة الظروف الميدانية".

في المقابل، قال مصدر آخر في حماس، مطّلع على موقف الحركة من المقترح الأمريكي، إن بعض بنود الخطة التي عرضها الرئيس ترامب "لا تزال مبهمة وغامضة، وتحتاج إلى مفاوضات إضافية"، وذلك في أعقاب إصدار الحركة ردها الرسمي على الخطة دون أن تتطرق إلى مطلب نزع سلاحها.

وأضاف المصدر أن "المقترح الأمريكي غير منضبط، وبحاجة إلى مزيد من النقاش عبر الوسطاء".

من جانبه، أشار مسؤول أمني مصري إلى أن "الجدول الزمني لإعادة جثامين القتلى قد يشهد بعض التأخير بسبب الظروف الميدانية، وهو ما تدركه إسرائيل".

وأضاف أن "المحاور الأساسية للصفقة قد حُددت بالفعل، إلا أن حركة حماس قد تثير اعتراضات على بعض الأسماء المطروحة، مع وجود اتفاق بين الأطراف على استثناء عناصر النخبة الذين شاركوا في هجوم 7 أكتوبر من أي صفقة تبادل".

وفي سياق متصل، كشف مصدر دبلوماسي مصري لبي بي سي أن القاهرة تعتزم استضافة مؤتمر للفصائل الفلسطينية لبحث مستقبل قطاع غزة بعد انتهاء الحرب.

وأوضح المصدر أن مصر "ستبدأ قريباً التحضيرات والدعوات لعقد حوار فلسطيني شامل بشأن الوحدة الوطنية ومستقبل القطاع"، مشيراً إلى احتمال تشكيل "لجنة أو هيئة مستقلة من الكفاءات لإدارة غزة بشكل مؤقت، إلى حين توحيد السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة".


*

قبل 3 ساعة قضايا المرحلة الثانية , مهند توتنجي، بي بي سي القدس

في المرحلة الثانية من المفاوضات، المنتظر أن تبدأ الأربعاء، يتوقع أن تُطرح القضايا السياسية والأمنية الأعمق: إدارة قطاع غزة بعد الحرب، ونزع سلاح الفصائل، وتحديد طبيعة الوجود الإسرائيلي في القطاع.

الخطة التي صاغها ترامب ووافقت عليها إسرائيل مبدئياً، تقضي بأن إدارة غزة لن تُسند لا للسلطة الفلسطينية ولا لحماس أيضاً، بل سيُدار القطاع عبر آلية إقليمية دولية، تضم قوات أمن عربية تشرف على حفظ النظام والمساعدات.

إلا أن خبراء إسرائيليين مثل نداف أيال في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، يشيرون إلى أن هذه الصيغة لن تنهي وجود حماس كحركة، باعتبار أنها متجذّرة اجتماعياً وشعبياً، ويقولون إن القضاء على هذه الحركة نهائياً، يستحيل أن يحدث دون "احتلال طويل الأمد" للقطاع، وهو خيار يرفضه كل من نتنياهو وترامب.

أما النقاط العالقة بين المتفاوضين في شرم الشيخ، فهي كثيرة ومتداخلة: نطاق الانسحاب الإسرائيلي في المرحلة الأولى، وقوائم السجناء الفلسطينيين المشمولين في الصفقة، وآلية ضمان تسليم جميع الرهائن خلال المهلة المحددة، ودور حماس في "اليوم التالي" لانتهاء الحرب.

وتخشى إسرائيل من أن تستغل الحركة، أي ثغرات زمنية أو عملياتية لكسب الوقت أو إعادة تنظيم الصفوف.

في المقابل، ترى واشنطن أن نجاح المرحلة الأولى من خطة ترامب، هو اختبار لجدية الطرفين، وتضغط لإنجازها قبل 10 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، موعد إعلان اسم الفائز بجائزة نوبل للسلام، وهو ما يرتبط على ما يبدو بسعي ترامب لتعزيز فرصه للحصول على هذه الجائزة، عبر تتويج جهوده لإنهاء الحرب بالتوصل إلى اتفاق تاريخي في هذا الشأن.

في المحصلة، تُظهر هذه المفاوضات مزيجاً من الضغط الزمني الأمريكي، والتعقيدات السياسية التي تكتنف مواقف إسرائيل وحماس، فالمرحلة الأولى تمثل اختباراً عملياً للثقة، أما المرحلة الثانية فستكشف إن كان بالإمكان فعلاً إيجاد صيغة استقرار دائمة في قطاع غزة دون عودة حماس إلى حكمه ودون تورط إسرائيل في احتلاله من جديد.


*

قبل 3 ساعة ما هي تفاصيل المرحلة الأولى؟ , مهند توتنجي، بي بي سي القدس

تركز المرحلة الأولى من التفاوض على التفاصيل التقنية المتعلقة بعملية الإفراج عن الرهائن: تنسيق التسليم عبر الصليب الأحمر الدولي، وتحديد مواقع تبادل الرهائن والسجناء، وضبط خطوط انسحاب الجيش الإسرائيلي لضمان سلامة العملية.

غير أن هذه المسائل التقنية تخفي وراءها خلافات جوهرية، أبرزها مطالبة حماس بتوسيع نطاق الانسحاب الإسرائيلي عن "الخط الأصفر" المحدد في خريطة ترامب، بدعوى الحاجة إلى الحصول على حرية الحركة لتجميع الرهائن المنتشرين في مناطق مختلفة من القطاع. كما تطالب حماس بمهلة زمنية أطول من الـ 72 ساعة المنصوص عليها في الخطة، مبررة ذلك بضرورة جمع رفات الرهائن القتلى المنتشرة في أنحاء غزة، وهي نقطة تبدي واشنطن فيها بعض المرونة.

لكن القضية الأكثر حساسية، تتمثل في ما تقول وسائل إعلام إسرائيلية إنه مطلب جديد قدمته حماس، لإطلاق سراح أعضاء ما يعرف بوحدة (النُخبة) فيها، ممن اعتقلتهم إسرائيل بعد مشاركتهم في هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، وهي النقطة التي تشكل خطاً أحمر بالنسبة لإسرائيل، نظرا لأنها ترفض حتى الآن، الإفراج عن أي من هؤلاء المسلحين، الذين تصفهم بالقتلة.

كما تصر حماس على إدراج كل السجناء الفلسطينيين المحكوم عليهم بالسجن المؤبد ضمن الصفقة، والبالغ عددهم 285، وهو ما يزيد على العدد المحدد في خطة ترامب، والذي لا يتجاوز 250.

بل إن حماس اقترحت أن تُحدد قائمة السجناء الفلسطينيين المفرج عنهم وفقاً لمدة سجنهم وليس خطورة التهم الموجهة إليهم، ما يعني عملياً أن تتضمن القائمة "أسماء ثقيلة" مثل مروان البرغوثي، وعبد الله البرغوثي، وأحمد سعدات، وحسن سلامة، وعباس السيد.

وقد أثار هذا المطلب انقساماً حاداً في إسرائيل بين الحكومة وأجهزتها الأمنية، إذ يعتبره البعض مسّاً بمعايير ما يصفه بـ"العدالة الوطنية"، بينما يرى آخرون أنه ثمن لا بد من دفعه لإنهاء الحرب واستعادة المحتجزين.

أبرز الصحف الإسرائيلية ذكرت أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تعهد لوزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بعدم الإفراج عن هذه الأسماء تحديداً، وذلك بعد جلسة مطولة عقدها نتنياهو ليل الأحد/الاثنين مع عدد من الوزراء وأعضاء الوفد الإسرائيلي المفاوض.


*

قبل 3 ساعة غارات إسرائيلية مكثفة على غزة توقع قتلى وجرحى

شنّت مقاتلات حربية إسرائيلية غارات مكثفة على عدة أحياء في مدينة غزة الليلة الماضية، ومنها حي النصر، تل الهوا، مناطق الصناعة والجامعات وحي التفاح، بالتزامن مع قصف مدفعي على شارع الجلاء.

وواصلت قوات إسرائيلية عمليات نسف وتدمير مربعات سكنية، في مدينة غزة ومحافظة وسط القطاع، وسقط عدد من القتلى والجرحى. وأكدت مصادر طبية مقتل اثنين على الأقل وسقوط عدد من الجرحى، في قصف إسرائيلي صباح الاثنين استهدف حي تل الهوا جنوب غربي مدينة غزة.

روايات شهود عيان:

يقول المواطن الغزي سعيد أبو الوفا: "تعرضت مدينة غزة لهجمات عنيفة ترتفع وتيرتها ما بين وقت وآخر، ويسقط عشرات الشهداء يومياً وبشكل دوري".

"حتى الآن لا تتوقف الهجمات... تحدث كل الأعمال العدائية، تفجير روبوتات، إطلاق النار وقنابل الغاز.. لا تتوقف، بل تزيد حدتها".

وتقول فاطمة رضوان: "منذ الإعلان أنه (سيكون) هناك وقف لإطلاق النار لاحظنا – على العكس – زيادة الضربات والقصف والقذائف. بالأمس، على مدار اليوم كله كان هناك أكثر من مئة شهيد في كل الأماكن".

"استهدف القتل الأطفال والنساء، وزادت وتيرة التصعيد في الأماكن التي قالوا (الإسرائيليون) إنهم سيتراجعون عنها، مثل حي الزيتون والصبرة والشاطئ".

تقول أم جميل: "ما زلت صامدة في مدينة غزة. كنا نأمل في وقف لإطلاق النار، لكن للأسف نتعرض للقصف طوال الوقت... وسقط عدد كبير من الشهداء بالأمس، واستمر القصف حتى صباح اليوم الاثنين".

"في منطقة الصبرة (حيث نقيم) يستمر القصف، وفي منطقة تل الهوا... ومن الممكن أن يكون القصف في مكان آخر، بينما تهتز عندنا الأبواب وتنفتح الخيمة من قوة الضربات".

يقول أبو سعيد من حي الزيتون: "الضربات والقصف وإطلاق النار وتفجير الروبوتات... كل شيء شهدناه منذ بداية الحرب، كان موجودا بالأمس وبوتيرة أكبر. الشهداء كانوا ملقين بالشوارع في أكثر من مكان، وفي محيط مسجد بلال بن رباح".

"بالأمس حدثت مجزرة عند أول الشارع (الذي أقطن فيه).. قصفوا مجموعة من المواطنين، كانوا يسيرون بالشارع، بصاروخ من زنانة (طائرة إسرائيلية مسيرة صغيرة الحجم للغاية). الحديث عن وقف الهجمات مجرد كلام فارغ، الهدف منه خداع الغزيين والعالم".


*

قبل 3 ساعة من هم أبرز السجناء الفلسطينيين الذين يُرجَّح أن تطرح حركة حماس أسماءهم ضمن أي صفقة تبادل محتملة مع إسرائيل؟ , محمود عدامة، بي بي سي القدس

مروان البرغوثي

يعد مروان البرغوثي أحد أبرز القادة السياسيين الفلسطينيين وعضو حركة فتح. وُلد في السادس من يونيو – حزيران عام 1959 في بلدة كوبر قرب رام الله.

انخرط في العمل السياسي منذ شبابه وبرز خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى

اعتقلته إسرائيل عام 2002 بتهم تتعلق بالقتل والشروع في القتل خلال الانتفاضة الثانية، وصدر بحقه حكم بالسجن المؤبد خمس مرات.


* أحمد سعدات

أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين منذ عام 2001، وُلد في 23 فبراير – شباط عام 1953 في مدينة البيرة بالضفة الغربية.

اعتقلته إسرائيل عام 2002 بتهمة الوقوف وراء اغتيال وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي عام 2001، وصدر بحقه حكما بالسجن 30 عاما في 2008.


* عبد الله البرغوثي

قائد عسكري بارز في كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة حماس. وُلد في بلدة بيت ريما بمحافظة رام الله.اعتقلته إسرائيل في 5 مارس- آذار عام 2003 بتهم تتعلق بتخطيط وتنفيذ "هجمات مسلحة" أدت إلى مقتل وإصابة العشرات، كما اتُهم بتطوير العبوات الناسفة.

حكمت عليه إسرائيل بالسجن المؤبد 67 مرة، إضافة إلى أحكام مجتمعة تبلغ 5200 عام، وهو من أصحاب الأحكام الأعلى في تاريخ السجون الإسرائيلية.


* إبراهيم حامد

قائد ميداني في كتائب عز الدين القسام بالضفة الغربية، وُلد في 14 نوفمبر - تشرين الثاني عام 1965 في بلدة سلواد شمال شرق رام الله.

اعتقلته إسرائيل في 23 مايو- أيار عام 2006 بعد مطاردة استمرت ثماني سنوات، بتهم التخطيط لعدة عمليات مسلحة أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من الإسرائيليين وحكم عليه بالسجن المؤبد 54 مرة.


* عباس السيد

قائد في كتائب عز الدين القسام. ولد في 13 مايو - أيار 1966 في مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية.

اعتقلته إسرائيل في 8 مايو - عام 2002 بتهم التخطيط وتنفيذ "هجمات مسلحة" أدت إلى مقتل وإصابة العشرات وصدر بحقه حكم بالسجن المؤبد 35 مرة إضافة إلى 150 عاماً.


* حسن سلامة

قائد في كتائب عز الدين القسام بالضفة الغربية. ولد في 9 أغسطس-آب عام 1971 في مخيم خان يونس جنوبي قطاع غزة.اعتقلته إسرائيل عام 1996 بعد اتهامه بتخطيط وتنفيذ سلسلة "عمليات مسلحة" ردّاً على اغتيال المهندس يحيى عياش، وأسفرت تلك العمليات عن مقتل عشرات الإسرائيليين.

حُكم عليه بالسجن المؤبد 48 مرة إضافة إلى 30 عاماً، ولا يزال معتقلاً في السجون الإسرائيلية حتى اليوم.


*

قبل 3 ساعة رهائن وأسرى وحدود انسحاب: معركة التفاصيل في مفاوضات شرم الشيخ , مهند توتنجي، بي بي سي نيوز عربي - القدس

تبدأ في منتجع شرم الشيخ المطل على البحر الأحمر اليوم جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس، في محاولة للتوصل إلى اتفاق بشأن المرحلة الأولى من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في قطاع غزة.

تتركز هذه المرحلة على تنفيذ بند إنساني أمني أساسي، يتمثل في إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المتبقين في غزة سواء كانوا أحياءً أو أمواتاً، خلال 72 ساعة، مقابل إفراج إسرائيل عن عدد من السجناء والمعتقلين الفلسطينيين، وإعادة نشر قواتها بداخل غزة، وفقاً لخرائط مدرجة في خطة ترامب.

ويشارك في هذه المفاوضات وفد إسرائيلي موسّع يضم نائب رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، ومنسق الرهائن والمفقودين غال هيرش، ومنسق ملف الرهائن نيتسان ألون، ومستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للسياسة الخارجية أوفير فالك، بجانب ممثلين عن الموساد والجيش الإسرائيلي.

أما رئيس الفريق الإسرائيلي المفاوض، وهو وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، فيُنتظر أن ينضم لاحقاً إلى المحادثات بعد بدء المرحلة الثانية منها يوم الأربعاء كما هو متوقع، جنباً إلى جنب مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وكذلك جاريد كوشنر، صهر الرئيس ترامب.


*

قبل 4 ساعة وصول الوفد الإسرائيلي المفاوض إلى مدينة شرم الشيخ

وصل الوفد الإسرائيلي التقني المفاوض إلى مدينة شرم الشيخ في مصر، استعداداً لعقد مفاوضات غير مباشرة اليوم مع حركة حماس، وذلك لمناقشة خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف الحرب وإطلاق سراح الرهائن.

من المتوقع أن يصل وفد إسرائيلي برئاسة رون ديرمر وزير الشؤون الاستراتيجية إلى شرم الشيخ يوم الأربعاء بحسب مكتب رئاسة الحكومة.

ويضم الوفد رئيسي الموساد والشاباك والمسؤول عن ملف الرهائن والمفقودين.


*

قبل 4 ساعة مفاوضات شرم الشيخ: بدء محادثات خطة ترامب للسلام في غزة وما تحتاج لمعرفته

تستعد وفود من إسرائيل وحماس والولايات المتحدة وقطر لإجراء محادثات غير مباشرة حول خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام في غزة.

بدأت المحادثات التحضيرية بالفعل، كما كتب مراسلنا في غزة، رشدي أبو العوف، ولكن بينما ننتظر المزيد، دعونا نتابع آخر المستجدات:

في حين حثّ ترامب الأطراف على "التحرك بسرعة" وإلا خاطروا برؤية المزيد من سفك الدماء، صرّح وزير خارجيته، ماركو روبيو، لشبكة إن بي سي نيوز الليلة الماضية بأنه يعتقد أن الأمر "سيستغرق بعض الوقت" قبل أن نرى أي هيكل حكم في غزة لا ينتمي لحماس.

في المنطقة، صرّح الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، بدعمه لخطة ترامب، قائلاً إنها جزء من "مسار نحو سلام واستقرار دائمين".

إيران - أحد الرعاة الرئيسيين لحماس - أكثر حذراً في دعمها، حيث شددت وزارة خارجيتها على أن القرار النهائي يعود للفلسطينيين.

في غضون ذلك، في مدينة غزة، أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 24 شخصاً خلال الـ 24 ساعة الماضية، في أعقاب غارات إسرائيلية.


*

قبل 4 ساعة الصليب الأحمر يعلن استعداده للمساعدة في إعادة الرهائن وإيصال المساعدات إلى غزة

أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادها للعمل كوسيط إنساني في عملية تبادل الرهائن المحتجزين في غزة والمعتقلين في إسرائيل.

وقد سهّلت المنظمة غير الحكومية إطلاق سراح 148 رهينة و1,931 معتقلاً منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، بالإضافة إلى إعادة رفات الضحايا.

وتقول رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ميريانا سبولياريتش: "إنّ وقف إطلاق النار الدائم أمرٌ بالغ الأهمية لإنقاذ الأرواح وكسر حلقة الموت والدمار".

أضافت: "نحن مستعدون أيضاً لإدخال المساعدات إلى غزة وتوزيعها بأمان على المدنيين المحتاجين إليها".


*

قبل 4 ساعة الجيش الإسرائيلي يعلن استهدافه مواقع لقوة رضوان التابعة لحزب الله في البقاع

أكد الجيش الإسرائيلي تنفيذه غارات جوية في وادي البقاع شرقي لبنان، مستهدفاً عدة معسكرات عسكرية تابعة لحزب الله، حيث كان عناصرها يتجمعون.

وأضاف الجيش أن قوة رضوان النخبوية التابعة للحزب استخدمت مواقع حزب الله للتدريب والتخطيط لهجمات ضد إسرائيل وقوات الجيش الإسرائيلي.

وأضاف الجيش الإسرائيلي: "إن قيام إرهابيي حزب الله بتخزين الأسلحة وإجراء تدريبات عسكرية ضد دولة إسرائيل يُشكل انتهاكاً صارخاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان، وتهديداً لدولة إسرائيل".

صفحة 1 من 3

* 1
* 2
* 3 التالي
لقراءة المقال كاملا إضغط هنا للذهاب إلى الموقع الرسمي
بي بي سي المصدر: بي بي سي
شارك

أخبار ذات صلة



حمل تطبيق آخر خبر

إقرأ أيضا