- ضحايا مدنيين في العدوان الإسرائيلي على صنعاء
- الحرب على غزة.. أوامر إخلاء جديدة بغزة وإدانات متواصلة للهجوم على الدوحة
- رئيس مجلس القيادة يتسلم التقرير السنوي للجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الانسان
- مرموش يغيب عن قمة مانشستر بعد إصابته مع منتخب مصر
- قوات صنعاء: أفشلنا الجزء الأكبر من العدوان الصهيوني.. والاحتلال يقرّ
- عدوان إسرائيلي جديد.. وقوات صنعاء تعلن تصديها لطائرات الاحتلال
- مقتل وإصابة 4 مسلحين في اشتباكات بعدن
- تظاهرات طلابية حاشدة في صنعاء دعماً لغزة
- عضو مجلس القيادة طارق صالح يناقش مع السفر الامريكي تطورات الاوضاع في اليمن
- محافظ أبين يدشن المخيم الطبي المجاني للعيون ويفتتح مدرسة وروضة أهلية
- خبراء يتحدثون عن دور الذكاء الاصطناعي في "هجوم الدوحة"
- قصف إسرائيلي يستهدف مواقع للحوثيين في صنعاء
- إعلام إسرائيلي: نتنياهو لن يعترف بفشل عملية اغتيال قادة حماس بقطر
- أمير قطر يُعلق على زيارة رئيس الإمارات إلى الدوحة
- بعد أن أصبحت هدفا.. هل يمكن أن تستمر قطر بدور الوسيط؟
- مسؤول في حماس: "لا حديث حاليا" عن وقف إطلاق النار في غزة
- ماذا نعرف عن الضربات الإسرائيلية ضد حماس في الدوحة؟
- روسيا تخترق أجواء حلف الناتو بعدد هائل من المسيّرات.. إليكم ما حدث
لماذا استضافت قطر قادة "حماس" خلال السنوات الماضية؟
( CNN ) -- بعد أسابيع من اندلاع الحرب بين إسرائيل و"حماس" في أكتوبر/تشرين الأول 2023، لجأ سفير قطر لدى الولايات المتحدة إلى صفحات صحيفة "وول ستريت جورنال" للدفاع عن دور الدولة الخليجية في الوساطة بين الأطراف المتحاربة.
وفي مقال رأي، قال الشيخ مشعل بن حمد آل ثاني إن قطر تريد مواجهة "الروايات الكاذبة" حول سبب استضافتها لكبار قادة حماس لفترة طويلة.
وكتب سفير قطر حينها: " افتتح المكتب السياسي لحركة حماس في قطر عام 2012 بعد طلب من واشنطن لإقامة خطوط اتصال غير مباشرة مع حماس".
وقال إن المكتب كان يستخدم في كثير من الأحيان في جهود الوساطة "لتهدئة الصراعات في إسرائيل والأراضي الفلسطينية".
وأضاف السفير حينها: "لا ينبغي الخلط بين وجود مكتب لحماس والتأييد، بل إنه ينشئ قناة مهمة للتواصل غير المباشر".
ويقيم عدد من قادة حماس في قطر منذ افتتاح المكتب. إذ أقام إسماعيل هنية، الزعيم السياسي السابق لحماس، هناك لعدة سنوات قبل أن تغتاله إسرائيل في إيران في يوليو/تموز 2024.
كما فتحت قطر مكتبًا لطالبان في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، لاستخدامه خلال محادثات السلام بشأن الانسحاب الأمريكي المحتمل من أفغانستان.
وتستضيف البلاد أيضًا قاعدة العديد الجوية، وهي أكبر منشأة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط.
المصدر:
سي ان ان
