أكد الشيخ عبدالله آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، أن إعلان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، عام 2026 ليكون "عام الأسرة"؛ يحمل رسالة حكيمة مفادها: أن عظمة الأمم تنبع من دفء بيوتها.
وقال عبر منصة إكس اليوم الجمعة: "تخصيص يعكس رؤية قيادية تستشرف المستقبل عبر الاستثمار في اللبنة الأولى للمجتمع فالأسرة أولوية الإمارات، وتماسكها خريطة ازدهارها.. الأسرة حاضنة القيم، ومصدر الهوية ومصنع الأجيال ومنبع الاستقرار، بتماسكها يزدهر الوطن، ورعايتها استثمار واعٍ في رأس المال البشري".
وتابع: الأسرة الإماراتية هي نبض الوطن، ومن تماسكها تنبثق ثقة المجتمع واستدامة تجربته، وترسيخ استقرارها ورفاهها مسؤولية وطنية كبرى، وغاية تتوحد حولها الجهود الحكومية لبناء إنسان متمكن ووطن أكثر استقراراً وازدهاراً.
المصدر:
٢٤