- جلسة 7 ماي : إتحاد الشغل يُعلن تركيبة وفده المفاوض
- الحرب على غزة.. الاحتلال يصدق على توسيع عمليته البرية والقسام تستهدف جنوده بكمين مركّب
- تسميات جديدة برئاسة الحكومة.. - Mr.
- الإعلان عن شراكة بين باهو بخش ورشيد مشهراوي لأول مرة في أيام الصناعة بمالمو... - Mr.
- (بالأسماء)- تجميد الأموال والموارد الاقتصادية لهؤولاء.. - Mr.
- وزيرة العدل تنهي مهام هؤولاء.. - Mr.
- محكمة العدل الدولية ترفض دعوى السودان ضد الإمارات
- الشراكة الصينية الأفريقية.. عندما تمهد الاستثمارات للنفوذ السياسي
- 4 نسوة: آن لفرنسا وأوروبا أن تقولا لا لإسرائيل
- ليفاندوفسكي.. الخبر السار لبرشلونة قبل موقعة ميلانو
- سوريا : سلاف فواخرجي “تُطيح” بنقيب الفنانين
- دخول اتفاق "دمشق والدروز" حيز التنفيذ، من يسيطر على الجنوب عسكرياً؟
- فيديو.. اعتقال 7 إيرانيين في بريطانيا بعد إحباط "هجوم وشيك"
- إيران: يمكن حل الخلافات إذا صدقت واشنطن في "مطلبها الوحيد"
- "مراكب جدعون".. تفاصيل خطة إسرائيل لاحتلال غزة وتهجير سكانها
- سفيرة الإمارات في هولندا: الجيش السوداني يتنصل من مسؤولياته
- يديعوت أحرونوت: لماذا تشتد هجمات الحوثيين الصاروخية على إسرائيل؟
- فايننشال تايمز: هكذا نقلت إسرائيل حربها إلى الضفة الغربية
فرجي تشامبرز يعلق بخصوص وضعية النادي الإفريقي بعد هزيمة البنزرتي
نشر المستشهر الأمريكي و الداعم الأول للنادي الإفريقي فرجي تشامبرز تدوينة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك و ذلك على خلفية هزيمة الفريق أمس أمام النادي البنزرتي.
و في ما يلي نص التدوينة :
لقد امتنعت عن التعليق سابقًا لأنني تحدثت كثيرًا من قبل، ولا أريد قلب الموازين.
لكن من الضروري تحمّل الأخطاء بدلًا من التهرب منها.
علينا الاعتراف بحدود معرفتنا وقدراتنا و الاعتماد على أصحاب الخبرة بدلًا من محاولة حمل العبء وحدنا.
النادي الإفريقي هو الرمز الأبرز و الشغف الأكبر في البلاد، وهو بحاجة إلى هيكل اقتصادي جديد قادر على التكيف مع المتغيرات، وإلى نظام إدارة لا يعتمد على الأهواء و المحسوبيات، بل يتطلب الشفافية و الخبرة و الابتكار.
ليس لي أي مصلحة شخصية في هذه المسألة؛ط ، لا منصب أعلى أسعى إليه و لا مكاسب مادية أبتغيها. ما أريده هو السعي نحو التميز و إسعاد ملايين الناس.
لقد مرّ عام من المراقبة و ربما التقاعس و لا أريد الاستمرار في المشاهدة دون فعل ، أريد أن أساهم في التغيير الحقيقي ، لا مجرد تقديم الدعم المالي.
ما زلنا بعيدين عن مرحلة الانهيار، بل نحن في وضع أفضل بكثير من الماضي و هذه فرصة لنكون صادقين و نُصلح ما كان معطوبًا، بدلًا من تكرار الأخطاء.
نحتاج إلى الأدوات والصلاحيات و الهيكل المناسب لتحقيق ذلك ،
أعطونا المجال لتنظيم الأمور و بناء منظومة قوية.
بمواردنا و قوة جمهورنا، نحن قادرون على النجاح.
(ملاحظة : لا تصدقوا كل ما يُقال أو يُكتب ، هناك الكثير مما يجري خلف الكواليس.)
المصدر:
الرقمية
