هناك مخططات تحاك ضد أعلى هرم السلطة بتونس والجزائر بتعلت ان هناك فشل في القيادة وان هناك إمكانية إزاحة كلاهما من أمنها و جيشها وهذه الدعايات يسربها أعداء الله والوطن.
من الخونة المأجورين من طرف مخابرات صهيو أمريكية فرنسية و هناك وعي جماعي لرفض الخونة أعداء الله والوطن.
و لدينا رجال شرفاء لا تتزحزح وطنيتهم لا نقاش فيها و ولائهم للعلم و النظام الحاكم لا نقاش فيها و لا تؤثر فيهم أي تهديدات الإغراءات او محاولات اختراق و هناك مفاجآت تنتظر الفاسدين الخونة في تونس و الجزائر وهناك مؤشرات فتح ملفاتهم و محاسبتهم و فضح ملفاتهم.
و على عكس ما يروج هناك نهضة اقتصادية و استثمار ومعاهدات ستطبق على أرض الواقع و سوف تصبح تونس خاصة منصة تربط العالم بأسره مع إفريقيا وسوف تؤكد الايام ذلك قريبا.
و ستبقى تونس بفضل مواقف الزعيم الوطني رئيسنا قيس سعيد بلد مصان يتمتع بالسيادة و بحريتة واستقلالية القرار و يرفض الوصاية و محترم لدى كل اقطار العالم و شعبه كريم و سوف تتخطى بلادنا مرحلة مفصلية و تحقيق نجاحات في حرب التحرير الوطني استعدادا لبناء تونس الجديدة متألقة في كل الميادين وتتمتع بالاستقرار المالي والاقتصادي والسياسي والاجتماعي.
و سوف يعلن قريبا عن قرارات حازمة و حاسمة و غير مسبوقة و لا خوف على تونس.
و الله ولي التوفيق و النجاح و للحديث بقية…..
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
المصدر:
الرقمية