- الحرب على غزة.. أحزمة نارية على القطاع وتفاؤل أميركي بالتوصل لاتفاق
- سموتريتش يطرح "الخطوط الحمراء" للقبول باتفاق غزة
- هكذا ودع لوران بلان لاعبي الاتحاد بعد رحيله عن الفريق
- مقتدى الصدر ينتقد إجراء الانتخابات العراقية ويحذر من التصعيد
- زيلينسكي: روسيا لن ترسم حدوداً جديدة لأوكرانيا
- عندما يجتمع ترامب بنتنياهو سيلتقي بسياسي قد تغير جذريا
- الأردن: تحالفات نيابية محتدمة تسبق انعقاد الدورة البرلمانية
- واشنطن تلوّح بالسماح لأوكرانيا بضرب عمق روسيا بأسلحة أميركية
- مثول المتهم باغتيال كيرك أمام المحكمة.. وحديث عن "إعدام"
- الجيش الإسرائيلي يحاصر مستشفى بداخله أطفال خُدَج في غزة
- بزشكيان: إذا رفعت العقوبات فإمكانیة التفاوض موجودة
- فيضانات و"إنذار أحمر" بالسودان.. وجدل بشأن دور سد النهضة
- بقاء سافينيو في مانشستر سيتي.. غوارديولا يكشف التفاصيل
- رئيسة مولدوفا: نتيجة الانتخابات تفويض قوي للالتحاق بالاتحاد الأوروبي
- ترامب يسعى لانتزاع اتفاق بشأن غزة.. وترقب لرد نتنياهو
- إلباييس: إسبانيا منعت عبور أسلحة أميركية متجهة نحو إسرائيل
- عائلات الرهائن الإسرائيليين توجه "رسالة" لترامب
- محمد بن زايد والسيسي يرحبان بمبادرة ترامب لوقف حرب غزة
السمات الشخصية المؤثرة في طول العمر
اكتشف علماء جامعة إدنبرة، بعد تحليل بيانات أكثر من 22 ألف بالغ، أن التنظيم والنشاط والاستجابة السريعة ترتبط بزيادة متوسط العمر المتوقع، بينما يمكن أن ينخفض مع القلق والانفعال.
وتشير صحيفة الغارديان إلى أن الباحثين لم يركزوا على تصنيف المشاركين حسب نوع الشخصية، بل على الكلمات التي استخدمها الأشخاص لوصف أنفسهم.
واتضح أن صفات مثل "نشط" أو "حيوي" كانت أكثر دقة في التنبؤ بمتوسط العمر المتوقع من الفئات التقليدية مثل الانبساط. وقد أثبتت كلمة "نشط" أهميتها كمؤشر على طول العمر: الأشخاص الذين وصفوا أنفسهم بهذه الكلمة كانوا أقل عرضة للوفاة خلال فترة الدراسة، إذ كان خطر الوفاة بينهم أقل بنسبة 21%.
كما ارتبطت سمات الشخصية مثل التنظيم والعمل الجاد والمسؤولية بمتوسط عمر أطول، بينما كانت الكلمات ذات الدلالات السلبية — مثل "قلق"، "متقلب المزاج"، أو "سريع الانفعال" — أكثر شيوعا بين من توفوا مبكرا.
ويؤكد الباحثون أن هذا الارتباط لا يعني حتمية الوفاة، لكنه يشير إلى أن سمات الشخصية قد تؤثر على السلوكيات الصحية. فالأشخاص المنظمون يميلون للحفاظ على روتين صحي، بينما يتبنى النشطون نمط حياة أكثر حركة ويتعاملون بشكل أفضل مع الإجهاد.
ووفقا للباحثين، قد تصبح هذه السمات الفردية جزءا من المناهج الطبية المستقبلية، حيث يمكن لاستبيانات الشخصية أن تكمل أساليب تقييم الصحة التقليدية وتساعد في تحديد الأشخاص الذين يحتاجون لدعم إضافي للحفاظ على صحتهم والوقاية من الأمراض المزمنة.
المصدر: gazeta.ru
المصدر:
روسيا اليوم
