- اغـتـيـال الدكتور عبدالله الطيب عمران يهز رفاعة.. لغز جنائي يُشعل الغضب الشعبي في ولاية الجزيرة
- الحرب على غزة.. عشرات الشهداء بقصف متواصل والضفة على صفيح ساخن
- ترامب: مباحثاتي مع نتنياهو ستشمل ملفي غزة وإيران
- تدوينة مركز تعزيز الصحة النفسية عن فريق الهلال تثير تفاعلاً
- مطالبات بالتحقيق في انهيار منجم هويد بولاية البحر الأحمر وتعازٍ عربية
- المتنازعون على جثة وطن يحترق
- الكرملين ينفي اتهامات أميركية بالمماطلة بشأن محادثات السلام مع أوكرانيا
- هذا إجمالي جوائز الهلال المالية في مونديال الأندية حتى الآن
- مصر.. أول تعليق على تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي بطهران
- نتنياهو يعتزم لقاء ترامب في واشنطن الأسبوع المقبل
- فورين بوليسي: هل ترامب حقا قيصر أميركي يشبه أباطرة الرومان القدماء؟
- 130 منظمة دولية تطالب بإغلاق "مؤسسة غزة الإنسانية"
- تقرير يتوقع نفاد المساعدات للاجئين السودانيين في مصر و3 دول
- نجل نتنياهو: هربت من إسرائيل خوفا من معارضي والدي
- هل تطبع سوريا مع إسرائيل؟ وما شروطها؟
- البرش: كل أشكال الموت في غزة والمنظمات الدولية شريكة وشاهدة زور
- تركيا: الرسوم التي تصور الأنبياء "جريمة معادية للإسلام"
- فرصة جديدة لسوريا ولا غفران للأسد.. 5 أسئلة تشرح قرار ترامب
ترك: التشكيك في القوة المشتركة ضوضاء من جهات معلومة
قال رئيس نظارات البجا بشرق السودان، الناظر محمد الأمين ترك، أن محاولات التشكيك في الدور الوطني للقوة المشتركة ما هي إلا “ضوضاء صادرة من جهات معلومة”، مؤكدًا أنها لن تنال من عزيمة القادة والجنود العاملين ميدانيًا-وفق حديثه.
وتشير تقارير صحفية إلى تنفيذ ترك لعديد من مخططات جهاز الاستخبارات، وعمليات التجنيد لمصلحة القوة المشتركة الموالية للجيش، كما تحيط شبهات فساد بالناظر من بينها تلقي أموال من قيادة الجيش.
وجاءت تصريحات ترك خلال زيارة ميدانية تفقدية أجراها وفد عسكري بقيادة اللواء بدر الدين عشر، شملت لقاءً مع العميد ركن أحمد داوود حميدو، قائد اللواء (41) مشاة وممثل قائد الفرقة (11) مشاة في ولاية كسلا، وذلك بحضور الناظر ترك وعدد من القيادات المحلية.
وأضاف ترك أن “الواجب الوطني يتطلب مواصلة النضال بنفس الروح والالتزام، حتى يتم تحرير كل شبر من أرض السودان”، مشيرًا إلى أهمية التلاحم بين المدنيين والعسكريين من أجل استعادة السيادة والاستقرار في ربوع البلاد.
ويوالي ترك القيادة العسكرية منذ الفترة الانتقالية التي شهدت اغلاقه للميناء الرئيسي في بورتسودان والتحريض على الحكومة المدنية انذاك.
المصدر:
الراكوبة
