#القمة_العربية_الاسلامية_الطارئة
جميع الشعوب العربية في إنتظار قرارات حازمه ضد الإحتلال الصهيوني لمنع تكرار استباحة دول أخرى يجب اولا إعادة فتح معبر رفح وسحب السفراء و وقف التعاملات التجارية و إغلاق المجال الجوي أمام الطيران المدني و الحربي الصهيوني..شبعنا ادانات شجب و استنكار
— M 1 محمد العجمي (@MOHalajmy99) September 14, 2025
بعد أسبوع من تصاعد العدوان الإسرائيلي على الدول العربية، كان آخره قصف الاحتلال وفد حركة حماس في العاصمة القطرية الدوحة ، أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، أن قطر ستستضيف القمة العربية الإسلامية الطارئة غدا الاثنين، والتي تعقد في ظل التطورات الأخيرة التي تشهدها المنطقة.
ومع هذا الإعلان، بدأت أنظار جمهور منصات التواصل الاجتماعي تتجه إلى القمة الطارئة التي وصفها كثيرون بـ"الاستثنائية"، متسائلين عن القرارات المرتقبة التي ستُتخذ، خاصة في ظل الأوضاع الراهنة.
وأكد مغردون أن الشعوب العربية جميعها تنتظر صدور قرارات حاسمة ضد الاحتلال الصهيوني، لمنع تكرار استباحته لدول أخرى.
واعتبروا أن من الضروري إعادة فتح معبر رفح، وسحب السفراء، ووقف التعاملات التجارية، وإغلاق المجال الجوي أمام الطيران المدني والعسكري الإسرائيلي، مشددين على أن الشعوب العربية والإسلامية قد سئمت بيانات الشجب والاستنكار.
ورأى آخرون أن هذه القمة تمثل فرصة حقيقية لإثبات الوجود وردع عدو مجرم يشكل تهديدا وجوديا لدول المنطقة، مؤكدين أنه إذا اقتصرت القرارات على عبارات الشجب والتنديد، فإن ذلك سيعد بمثابة ضوء أخضر لاستمرار إسرائيل في عربدتها وجرائمها، ولن يكون هناك استثناء لأي أحد.
الموقف الواضح القوي الحازم من جميع
الدول العربية والإسلامية في مواجهة
جرائم واعتداءات الكيان الإسرائيلي المحتل
الرافض لمبادرات السلام،ستكون رسالة
هامة لإسرائيل وداعميها في العالم.
بعد عدوان الغدر والخيانة الغاشم على
دولة قطر الجميع معرضون للخطر .#القمة_العربية_و_الإسلامية_في_قطر— عبدالسلام بن عبدالعزيز اليمِنِي (@alyemnia) September 14, 2025
وأشار ناشطون إلى أن اتخاذ موقف عربي وإسلامي واضح وقوي في مواجهة جرائم واعتداءات الكيان الإسرائيلي الرافض لمبادرات السلام، سيمثل رسالة قوية لإسرائيل وداعميها في العالم، خاصة بعد العدوان الغادر على دولة قطر، مؤكدين أن الجميع باتوا عرضة للخطر.
واعتبر مدونون أن هذه القمة تشكل منعطفا تاريخيا للشعوب العربية والإسلامية، إذ سيظهر بوضوح من يقف مع الصهيونية العالمية ومن يدعم الحق الفلسطيني.
#القمة_العربية_الإسلامية
لا نحتاج بيانات..لا نحتاج خطابات..لا نحتاج إدانات..نحتاج
– قرارا بقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل ككيان احتلالي عدواني
– قرارا بوقف الحرب على غزة وكسر الحصار الفوري pic.twitter.com/1L9jbUZy5O— Jalel Ouerghi جلال الورغي (@jalelouerghi) September 13, 2025
وأشار محللون إلى أن قطر كانت سباقة في مواجهة الإرهاب والعربدة الإسرائيلية في الشرق الأوسط بعد الاعتداء عليها، وحشدت الدعم الدولي لهذا الغرض، مؤكدين أنه لم يبق إلا أن يتخذ القادة العرب والمسلمون في هذه القمة أهم القرارات المصيرية منذ عام 1948، وأبرزها: قطع العلاقات الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني حتى إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.
ان لم تخرج #القمة_العربية_الإسلامية الطارئة في الدوحة بمواقف قوية كقطع العلاقات الدبوماسية و تحالف لكل الجيوش العربية و وقف للتجارة فستتكرر الضربة لقطر ولن يتوقف القصف على سوريا و اليمن ولن تتوقف الابادة العرقية والتهجير في غزة .
— Ahmed Alabed ®️ (@ahmed1481) September 14, 2025
وأشار آخرون إلى إعادة المقاطعة الشاملة للكيان على المستويات الاقتصادية والدبلوماسية والعسكرية والأمنية، وفرض حظر على الشركات المتعاملة معه أو التي يمتلك أسهما فيها.
وأيضا إغلاق الأجواء العربية وأجواء دول منظمة التعاون الإسلامي أمام إسرائيل. والتواصل مع الدول الصديقة وحثها على اتخاذ خطوات مماثلة، كما فعلت كوبا وفنزويلا وكولومبيا.
وأكد مغردون أن قطر أدت واجبها القومي والإنساني في حين تقاعس عنه كثيرون، مشددين على أن المرحلة تتطلب مواقف حاسمة من الجميع.
🚨السقف الأدنى المنتظر لمخرجات #القمة_العربية_الإسلامية الطارئة في #الدوحة و بيانها الختامي بخلاف الديباجة التقليدية المتعارف عليها للإدانة والشجب والاستنكار و الدعوات و تشكيل لجان المتابعة …الخ ما يلي :
1️⃣إعلان إسرائيل دولة مارقة خارجة على القانون الدولي.
2️⃣إعلان الانضمام… https://t.co/6mmp25Yh0k— Mutaz M. ALMasloukhi (@MutazALMaslokhi) September 14, 2025