في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
في اليوم الـ103 من استئناف حرب الإبادة على غزة ، استهدفت قوات الاحتلال مدرسة وخياما تؤوي نازحين، مما أسفر عن شهداء ومصابين بعد أن ارتكبت أمس الجمعة مجازر أوقعت نحو 100 شهيد.
قالت والدة الجندي الإسرائيلي ماتان الأسير في غزة إنه حان الوقت لعودة كل المختطفين وجميع جنودنا إلى بيوتهم.
وكان جيش الاحتلال قال الأحد الماضي إنه "في عملية خاصة مع جهاز الشاباك مساء السبت تم انتشال جثامين 3 مختطفين من قطاع غزة"، موضحا أن أحدهم كان رقيبا.
وبذلك، يبقى في غزة 50 أسيرا إسرائيليا، من بينهم 20 على الأقل على قيد الحياة، وفق صحيفة يديعوت أحرونوت.
أفاد مستشفى ناصر بارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على خيام نازحين في منطقة المواصي غربي خان يونس إلى 6.
وكانت مصادر فلسطينية أفادت باستشهاد نحو 100 فلسطيني جراء القصف الإسرائيلي على مناطق عدة في قطاع غزة أمس الجمعة.
ومنذ انقلابها على اتفاق وقف إطلاق النار واستئنافها العدوان على غزة في مارس/آذار الماضي، استشهد أكثر 6 آلاف فلسطيني وأصيب 50 ألفا، بحسب أحدث بيانات وزارة الصحة في القطاع.
تناول الإعلام الإسرائيلي تصريحات ترامب بشأن إمكانية إنهاء الحرب في غزة وما أثاره من جدل، مع بروز تصريحات تحذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من إنهاء الحرب وإصرار بعض وزرائه على استمرارها.
بالمقابل ركز محللون على الثمن الذي تدفعه إسرائيل بسبب استمرار الحرب في غزة.
قال الجيش الإسرائيلي إنه نفّذ محاولات لاعتراض صاروخ أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل، ورجّح اعتراضه بنجاح.
وتواصل جماعة الحوثي إطلاق الصواريخ والمسيرات على إسرائيل، نصرة لقطاع غزة الذي يتعرض لإبادة جماعية إسرائيلية.
أفادت الإذاعة الإسرائيلية بوقوع دوي انفجار بمنطقة عراد شرق بئر السبع بعد رصد إطلاق صاروخ من اليمن وتفعيل صفارات الإنذار.
ومنذ بدء الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، شنّ الحوثيون -تحت شعار إسناد المقاومة الفلسطينية- عشرات الهجمات الصاروخية على إسرائيل، كما استهدفوا سفنا مرتبطة بها في البحر الأحمر ، معلنين فرض حظر جوي على مطار بن غوريون، وحظر بحري على ميناءي إيلات وحيفا .