المرشد الأعلى الإيراني يغرد: "لن نرحم الصهاينة"، والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب يطالب طهران باستسلام "غير مشروط"، فيما يرى نتنياهو أن الانتصار عليها سيغير شكل الشرق الأوسط، وإيران تتوعد "برد عقابي" مع استمرارها في عمليات "الوعد الصادق 3".
قالت شركة الطيران الرئيسية في إسرائيل إنها بدأت يوم الأربعاء تشغيل رحلات جوية لإعادة المواطنين الإسرائيليين العالقين إلى البلاد بعد أن تلقت الضوء الأخضر من الحكومة الإسرائيلية لتنفيذ هذه المهمة.
ومن المقرر أن تقلع هذه الرحلات من لارنكا، وأثينا، وروما، وميلانو، وباريس، وفقًاً لتصريحات أدلت بها شركة العال الإسرائيلية للخطوط الجوية لوكالة أنباء رويترز.
ورغم ذلك، لا تزال الرحلات الجوية التي من المقرر أن تغادر إسرائيل معلقة حتى 23 يونيو/ حزيران بسبب الصراع المستمر مع إيران.
وألغت شركات الطيران الإسرائيلية، من بينها شركة العال، الرحلات الجوية إلى تل أبيب بعد اندلاع القتال الأسبوع الماضي.
وقالت شركة العال إن الرحلات الجوية التي من المقرر أن تعيد الإسرائيليين العالقين إلى بلادهم "سوف يبدأ تشغيلها تدريجياً، داعية المواطنين الإسرائيليين العالقين في الخارج إلى الاستعداد لاحتمالات الاضطرار للإقامة لفترة أطول في الخارج قبل أن يتمكنوا من العودة إلى إسرائيل.
وقالت وزارة النقل الإسرائيلية إن هناك حوالي 150 ألف إسرائيلي خارج البلاد، من بينهم حوالي 50 ألف مواطن يريدون العودة إلى البلاد.
وبلغ عدد المسجلين على منصة إلكترونية أطلقتها شركة العال لمن يتطلعون إلى العودة إلى إسرائيل أكثر من 600 ألف شخص، وفقاً لشركة الخطوط الجوية.
وأُغلق المجال الجوي بين إيران وإسرائيل أمام الطيران التجاري منذ الثالث عشر من يونيو/ حزيران الجاري عندما اندلع الصراع بين البلدين، وهو ما يؤثر سلباً على دول الجوار، بما في ذلك لبنان والأردن والعراق وسوريا.
حين بدأت عملية "الأسد الصاعد" التي تقودها إسرائيل ضد إيران، سارعت وسائل الإعلام الروسية إلى التأكيد على الإيجابيات المحتملة بالنسبة لموسكو.
من بين هذه الإيجابيات: ارتفاع أسعار النفط العالمية، الذي من المتوقع أن يعزز من خزائن روسيا المالية، إضافة إلى تحويل الانتباه العالمي بعيداً عن الحرب الروسية على أوكرانيا.
لكن، وكلما طال أمد العملية العسكرية الإسرائيلية، أصبح من الجليّ أن روسيا لديها الكثير لتخسره في خضم الأحداث الجارية.
وكتب الخبير السياسي الروسي أندريه كورتونوف: "الحقيقة هي أن روسيا لم تتمكن من منع ضربة شاملة من جانب إسرائيل ضد دولة وقّعت معها قبل خمسة أشهر اتفاقية شراكة استراتيجية شاملة".
وخلال الأشهر الستة الماضية، فقدت موسكو حليفاً رئيسياً في الشرق الأوسط، وهو الرئيس السوري السابق بشار الأسد. وسيكون احتمال تغيير النظام في إيران، وفكرة فقدان شريك استراتيجي آخر في المنطقة، مصدر قلق كبير لموسكو.
بثت شبكة سي بي إس الإخبارية الأمريكية أنباء أشارت إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "يدرس" المشاركة في الهجوم على إيران، وسط إجماع من جميع أعضاء فريقه.
وعقد ترامب اجتماعاً ظهيرة الثلاثاء الماضي في غرفة العمليات في البيت الأبيض مع مجلس الأمن الوطني الأمريكي لمناقشة الصراع بين إيران وإسرائيل.
ويدرس ترامب الانضمام إلى إسرائيل في الغارات الجوية التي تشنها على المنشآت النووية الإيرانية، بما في ذلك مفاعل فوردو، وفقاً لخمسة مصادر مطلعة على الأمر أدلت بتصريحات لبي بي سي شريكة شبكة سي بي إس الأمريكية.
وكان من المتوقع مناقشة هذا الأمر في الاجتماع الذي انعقد في غرفة عمليات البيت الأبيض. وقالت سي بي إس إن هناك إجماعاً بين جميع مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بقائد الجيش الباكستاني، الجنرال عاصم منير، الأربعاء.
ومن المقرر أن يجتمع ترامب ومنير على مأدبة الغداء ظهراً بتوقيت واشنطن في البيت الأبيض. وسيكون الاجتماع مغلقاً أمام وسائل الإعلام.
وكان الجنرال منير في زيارة للولايات المتحدة منذ 14 يونيو/حزيران الجاري، حيث كان اللقاء بينهما مقرراً بشكل مسبق.
ومع ذلك، يأتي هذا الاجتماع في ظل تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، ومخاوف من امتداد الصراع إلى أجزاء أخرى من المنطقة؛ لاسيما وأن إيران وباكستان لديهما حدود مشتركة.
وكان منير قد التقى رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية، محمد حسين باقري، في أواخر مايو/أيار الماضي، وفقاً لوسائل إعلام إيرانية.
وقد قُتل باقري في غارة جوية إسرائيلية في 13 يونيو/حزيران الجاري، في اليوم الأول من تصاعد الأعمال العدائية بين إيران وإسرائيل.
قال الحرس الثوري الإيراني إنه استخدم صواريخ (فتّاح 1) فرط الصوتية في هجماته على إسرائيل مساء الثلاثاء.
وعلى الرغم من أن الحرس الثوري قد استخدم هذه الصواريخ ضد إسرائيل في الأول من أكتوبر/تشرين الأول 2024، إلا أنها المرة الأولى التي يستخدمها خلال التصعيد الجاري.
وكانت إيران قد كشفت النقاب عن هذا النوع من الصواريخ في عام 2023، واختار المرشد الإيراني، علي خامنئي، لها هذه التسمية.
وأطلق الحرس الثوري على الصاروخ وصف "ضارب إسرائيل"، وخلال الكشف عنه، نُصبت لافتة كبيرة في العاصمة الإيرانية طهران، تحمل رسالة باللغة العبرية تقول: "400 ثانية إلى تل أبيب".
ورغم ادّعاء الحرس الثوري بأن صاروخ فتّاح هو صاروخ فرط صوتي، إلا أن الخبراء العسكريين يشككون في قدراته فرط الصوتية الفعلية.
إن إعلان حالة الحرب ضد دولة أخرى هو من مهام الكونغرس، إلا أن هذا لم يحدث منذ الحرب العالمية الثانية، وهو أمر لم يشهده الأمريكيون منذ الحرب العالمية الثانية رغم دخول بلادهم في أكثر من حرب منذ ذلك الحين.
وقال العضو الديمقراطي في مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية فرجينيا تيم كين، إنه في الوقت الذي كُتب فيه الدستور، كانت أغلب الدول ترفع أمر الحرب إلى ملوكها لاتخاذ القرار فيما يتعلق بمدى الحاجة إلى خوض حرب ما.
وأضاف متحدثاً عن الآباء المؤسسين للولايات المتحدة: "لقد قرر واضعو دستورنا عام 1787 أن نكون مختلفين"، مشيراً إلى أنهم أرادوا إجراء حوار "على مرأى ومسمع من الشعب الأمريكي" لتحديد ما إذا كانت الحرب ضرورية.
وقال في حديث أدلى به داخل المجلس، إن الولايات المتحدة تتجه بالفعل نحو الحرب نظراً لوجود "عداء حقيقي" يتمثل في استخدام إسرائيل للأسلحة المصنعة في الولايات المتحدة.
وأكد أنه يرى ضرورة لاستمرار الولايات المتحدة في إمداد إسرائيل بالأسلحة الدفاعية، لكنه أضاف: "أرى أن هناك أسباباً أمنية قوية لمشاركة الولايات المتحدة في الحرب مع إسرائيل".
ويسيطر الحزب الجمهوري، الذي يرأسه ترامب، على غرفتي الكونغرس، ما يجعل من غير الواضح ما إذا كان القرار سوف يحظى بالأصوات اللازمة لتمريره.
وردت أنباء عديدة عن وقوع انفجار قوي في منطقة الحاكمية بطهرانبارس شمال شرق العاصمة الإيرانية.
وجاء تأكيد للخبر من وكالة نور نيوز للأنباء، المقربة من المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني.
وأفاد شهود عيان بأن جامعة الإمام الحسين، التابعة للحرس الثوري، كانت هدفاً للهجوم.
أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن إسرائيل استهدفت منشأة خوجير لإنتاج الصواريخ قرب العاصمة الإيرانية في أحدث غاراتها، وفقاً لوكالة رويترز للأنباء.
ويُعتقد أن هذه المنشأة ذات أهمية بالغة للبنية التحتية الإيرانية المتعلقة بالصواريخ الباليستية، وقد استهدفتها إسرائيل في غاراتها على إيران في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
شارك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في منشور على منصة تروث سوشال، رسالة نصية تلقاها من مايك هاكابي، السفير الأمريكي لدى إسرائيل.
وأشاد هاكابي في الرسالة بترامب، وشجّعه على "الاستماع إلى إلهام الرب" بينما يدرس كيفية التصرّف حيال الأعمال العدائية المستمرة بين إيران وإسرائيل.
وقال هاكابي: "لقد نجّاك الله في مدينة بتلر بولاية بنسلفانيا، لتصبح الرئيس الأكثر أهمية خلال قرن من الزمان، وربما على الإطلاق"، في إشارة إلى نجاة ترامب من محاولة اغتياله في عام 2024.
وأضاف السفير الأمريكي: "القرارات التي تقع على عاتقك لا أريد أن يتخذها أي أحد آخر".
وواصل هاكابي التعبير عن دعمه لإسرائيل ومنصبه كسفير، وكتب أنه "لن يتخلى عن هذا المنصب". وختم بالقول: "رايتنا لن تُنكّس".
ونشر ترامب هذه الرسالة دون تقديم أي سياق إضافي.
يُذكر أن ترامب التقى بفريقه للأمن القومي في وقت سابق، وتحدّث، بحسب التقارير، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وجاءت الرسالة في الوقت الذي أفادت فيه تقارير بأن السفارة الأمريكية في القدس ستُغلق من الأربعاء وحتى الجمعة.
أعلن الحرس الثوري الإيراني استخدام صواريخ "فتّاح"، التي تُوصف بأنها صواريخ فرط صوتية ، خلال الهجمات الصاروخية الأخيرة ضد إسرائيل.
ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن الحرس الثوري بياناً جاء فيه أن صواريخ "فتّاح" مثّلت "بداية نهاية أسطورة الدفاعات الجوية" للجيش الإسرائيلي، على حدّ وصفه، وأنها رسالة إلى "حليف تل أبيب المحرّض على الحرب"، في إشارة إلى الولايات المتحدة.
وقال الحرس الثوري إن الصواريخ تمكنت من اختراق الدروع الدفاعية الإسرائيلية، مضيفاً أن الهجوم الصاروخي الأخير "أثبت أن للحرس الثوري السيطرة الكاملة على أجواء إسرائيل"، وأن الإسرائيليين باتوا "بلا حماية".
أصدر الحرس الثوري الإيراني أمر إخلاء لأحياء في تل أبيب في إسرائيل، وفقاً لوسائل إعلام إيرانية.
وجاء هذا التحذير بعد رسالة فيديو نُشرت يوم الثلاثاء، حذر فيها عبد الرحيم موسوي، رئيس أركان الجيش الإيراني، من أن "العملية العقابية قادمة".
وأضاف أنه ينصح بشدة سكان تل أبيب وحيفا بالإخلاء حفاظاً على سلامتهم، محذراً "لا تصبحوا بيادق في أطماع نتنياهو الوحشية".
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه "اعترض" طائرتين مسيرتين حلقتا من الشرق، ما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار في منطقة البحر الميت في إسرائيل.
قال دبلوماسيون إنهم لا يعرفون حتى الآن ما الذي يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القيام به.
هل يتفق الرئيس الأمريكي مع تحليل إسرائيل للموقف الذي يشير إلى أن القضاء على السلاح النووي في إيران لن يكون إلا من خلال عمل عسكري؟ أم أنه مع التحليل الأوروبي الذي يشير إلى أن الدبلوماسية هي الطريقة الوحيدة - على المدى الطويل – لاحتواء التهديد الذي تمثله الجمهورية الإسلامية؟
حتى الآن، لا تزال الرسائل التي يبعث بها ترامب إلى العالم متناقضة ومتباينة؛ فهي لا تزال تعكس كم هو مشتت بين ما يراه الصقور وما يراه أنصار العزلة في إدارته وقاعدته، وتعكس صراعاً بين رغبته في فرض النفوذ الأمريكي وتردده في توريط الولايات القوات الأمريكية في "حرب قد لا تنتهي".
وقال ترامب إنه يريد التوصل إلى اتفاق، لكن هل يعني ذلك أن تستسلم إيران؟ فقد قال الرئيس الأمريكي لوسائل إعلام وهو على متن طائرته عائداً من إلى البلاد من قمة السبع الاثنين الماضي، إنه يريد "نهاية حقيقية، لا وقفاً لإطلاق النار. نهاية أو استسلام كامل. يبدو ذلك جيداً بالنسبة لنا أيضاً".
يأمل بعض الدبلوماسيين في أن يكون ما جاء في هذه التصريحات هو الأقرب إلى الحقيقة، خاصة فيما يتعلق بإشارة ترامب إلى أن الولايات المتحدة قد تتدخل في الأمر من أجل الضغط على إيران حتى تعود إلى طاولة المفاوضات.
أما الذين غادروا قمة السبع التي انعقدت في جبال روكي في كندا فهم ما يزالون في حيرة من أمرهم بشأن ما سيقدم عليه الرئيس الأمريكي.
أكد الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو بدأ بموجة جديدة من الهجمات في العاصمة الإيرانية طهران.
يأتي ذلك عقب تحذير نشره الجيش وطالب فيه بإخلاء منطقة في طهران.
وتداولت وسائل إعلام صوراً لما قالت إنه انفجارات في العاصمة الإيرانية.
نشر الحساب الرسمي باللغة العربية للمرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، على منصة إكس، تغريدة قال فيها إنه يجب التعامل بقوّة في مواجهة ما وصفه بـ "الكيان الصهيوني الإرهابي"، في إشارة إلى إسرائيل.
وجاء في التغريدة، التي نُشرت بصيغة مشابهة كذلك عبر حساب خامنئي باللغة الإنجليزية، أن إيران "لن تساوم" إسرائيل، وأنها "لن تظهر الرحمة".
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الثلاثاء أن السفارة الأمريكية في القدس ستُغلق أبوابها من الأربعاء إلى الجمعة بسبب الوضع الأمني في المنطقة، وامتثالاً للتوجيهات الإسرائيلية.
وأضافت الوزارة في بيانها: "نظراً للوضع الأمني، وامتثالاً لتوجيهات قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية، ستُغلق السفارة الأمريكية في القدس غداً (الأربعاء 18 يونيو/حزيران) حتى الجمعة (20 يونيو/حزيران). ويشمل ذلك الأقسام القنصلية في القدس وتل أبيب".
وجه الجيش الإسرائيلي إنذاراً بإخلاء منطقة جنوب غربي العاصمة الإيرانية طهران، وفق ما نشر المتحدث باسم الجيش باللغة العربية أفيخاي أدرعي.
وقال أدرعي، في تغريدة باللغتين الفارسية والعربية، إن الجيش الإسرائيلي "سيهاجم بنى عسكرية تابعة للنظام الإيراني" في مربع 18 بالعاصمة الإيرانية طهران، مطالباً السكان والعاملين في المنطقة بإخلائها.وأرفق المتحدث باسم الجيش خارطة توضح المنطقة الواقعة إلى الجنوب من مطار مهر آباد الدولي في العاصمة طهران.
قال الجيش الإسرائيلي إنه رصد إطلاق وابل جديد من الصواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، بعد نحو نصف ساعة من ضربة صاروخية أولى مع منتصف مساء الثلاثاء.
وانطلقت صفارات الإنذار في مناطق واسعة وسط إسرائيل، فيما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الضربة الإيرانية نُفّذت بعشرة صواريخ.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية شهادات من سكّان عن سماع دوي انفجارات في وسط إسرائيل، فيما أفادت هيئة الإطفاء الإسرائيلية باندلاع حريق في موقف سيارات في المنطقة على إثر الضربات الصاروخية، ولم ترد تفاصيل حتى اللحظة عن أضرار مباشرة لمبانٍ أو تسجيل إصابات.
صرح السير جون ساورز، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات البريطاني MI6، لبي بي سي، أن إسرائيل لم تستهدف بعضاً من أهم المنشآت النووية في إيران، لأنها لا تمتلك القدرة العسكرية اللازمة للوصول عميقاً تحت الأرض.
وقال : "الأمريكيون وحدهم من يملكون هذه القدرة".
وأضاف أن القرار الأهم في واشنطن سيكون "هل ننضم إلى الإسرائيليين ونكمل المهمة" أم نجد مخرجاً دبلوماسياً من هذا الوضع.
ويحذر من وجود خطر أيضاً يتمثل في "أن ينتهي الأمر بتضرر إيران، بينما لا يزال برنامجها النووي سليماً".
ومع ذلك، فإنه يعتقد أن هدف إسرائيل هو "جر الأمريكيين إلى الصراع" حتى تتمكن الولايات المتحدة من استخدام قوتها لتدمير المنشآت النووية.