- كيف تقتحم المسيرات الإسرائيلية حياة اللبنانيين؟
- خامنئي ينفي توجيه أي رسالة غير مباشرة إلى واشنطن
- "يلو" تطلق عرض الاشتراك الشهري مع مزايا تنافسية مميّزة
- على حساب النمسا.. منتخب البرتغال بطلاً لكأس العالم تحت 17 عامًا
- وجهة خريفية.. "ملتقى شمام" يستقطب الزوّار في القويعية
- شاهد.. البرتغال تتوج بكأس العالم للناشئين لأول مرة في تاريخها
- لبنان: ماذا تحقق من اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل؟
- هجوم واشنطن: ماذا نعرف عن المشتبه به؟ وكيف ردّ ترامب؟
- تقرير: أوروبا مصدومة من خطة ترامب لإنهاء حرب أوكرانيا
- هكذا دخل أميركا.. مفاجأة بشأن المشتبه به في "هجوم واشنطن"
- الشرع: لا يمكن للساحل السوري أن تكون له سلطة قائمة بذاتها
- عيد الشكر: من العفو الرئاسي عن الديك الرومي إلى الجمعة السوداء، قصة العيد الشهير في أمريكا
- مركز الملك سلمان للإغاثة يضع حجر الأساس لمشروع إنشاء (200) وحدة سكنية للمتضررين من الفيضانات في مدينة كسمايو بالصومال
- مع ختام الجولة الخامسة.. "الهلال" يسيطر على التشكيلة المثالية لنخبة آسيا
- محللون: هذه أهداف إسرائيل الحقيقية لتصعيد عملياتها شمالي الضفة
- مباحثات لإنهاء أزمة مقاتلي حماس المحاصرين في أنفاق رفح
- الأردن يعلن مقتل اثنين من مواطنيه جُنّدا في الجيش الروسي
- حملة اعتقالات الهجرة الأمريكية تطال قريبة المتحدثة باسم البيت الأبيض
برشلونة في مفترق الطرق.. السقوط أمام تشلسي يكشف أزمة هوية داخل النادي
كانت ليلة ستامفورد بريدج اختبارا قاسيا لبرشلونة، كشف الكثير من الثغرات التي يمر بها الفريق هذا الموسم. مؤكدة حقيقة بسيطة: الفريق الأفضل يفوز دائما، وتشلسي كان الأفضل في كل الجوانب أمام فريق ظهر باهتا وضعيفا من البداية حتى النهاية.
سيطر البلوز على المباراة نتيجة وأداء وفازوا بلاثية نظيفة أمام برشلونة.
اقرأ أيضا
list of 2 items* list 1 of 2 لماذا رفض برشلونة التعاقد مع إستيفاو؟
* list 2 of 2 كوكوريلا دمر لامين جمال في مباراة تشلسي وبرشلونة end of list
أين اختفت هوية برشلونة؟
لم يعد الفريق الذي اعتاد العالم على رؤيته يستحوذ. بلا فعالية، وتمريرات بلا عمق، وردة فعل شبه غائبة أمام قوة الخصم.
تشلسي لم يسمح لبرشلونة بالتقاط أنفاسه، فكان الأسرع في الالتحامات، والأكثر جدية في الصراعات الثنائية، والأفضل تنظيميا ببساطة اغتال "البلوز" إيقاع برشلونة قبل أن يبدأ.
غياب القيادة داخل الملعب
أمام تشلسي، لم يظهر لاعب واحد قادر على قيادة المجموعة أو تغيير المزاج العام في المباراة. في برشلونة سابقا، كان يكفي وجود لاعب مثل سيرجيو بوسكيتس أو كارليس بويول أو حتى ليونيل ميسي لرفع معنويات الفريق في أصعب اللحظات. اليوم، يظهر الفريق وكأنه يبحث عن قائد جديد لم يجده بعد.
هانسي فليك لا يغيّر خطته
أكبر علامات الاستفهام كانت على هانسي فليك، مدرب كبير، نعم، لكنه لا يزال يعتمد على خطة واحدة فقط مهما تغيّرت الظروف. لا حلول بديلة، لا تعديل. عندما يغيب لاعبو الارتكاز، لا نموذج مختلف عندما يواجه خصما بدنيا أكثر شراسة وحين تفشل الخطة "أ"، يبدو برشلونة تائها حرفيا.
المصدر:
الجزيرة
