- وداعاً لقاعات الـ 120 ألفاً.. "التعليم" تعيد حفل التخرج إلى مقاعد الدراسة
- "ديربي القصيم" يبتسم لـ"السكري".. التعاون بـ "رباعية" يزيد من أوجاع الرائد
- الحرب على غزة.. شهداء بقصف ليلي وغارات أميركية على اليمن
- تفاصيل مسودة اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس
- "نجوم شرفاء" يتصدرون قائمة الشرف بنقابة فناني سوريا
- الجيش الإسرائيلي يقر بمسؤوليته عن مقتل عامل إغاثة تابع للأمم المتحدة
- تدمير المركز الوحيد في العالم لأبحاث المايستوما بالسودان
- "تكلفة باهظة" بسبب تحطم مسيرات أميركية في اليمن
- غارات أميركية تستهدف صنعاء ومناطق أخرى في اليمن
- زيلينسكي يتهم روسيا باستخدام صاروخ "كوري شمالي" في ضربة كييف
- اتهامات للدعم السريع بقتل عشرات المدنيين بكردفان والبرهان يتوعدها
- نائب أميركي عن الشرع: مهتمون بالانضمام لاتفاقيات أبراهام إذا سنحت الظروف
- استحداث منصب نائب الرئيس.. حماس "اجتماع خيّب الآمال"
- تقديم الساعة 60 دقيقة.. بدء تطبيق التوقيت الصيفي في مصر
- برلمان مصر ينتظر تعديلات الحكومة على قانون الإيجار القديم
- الحرب على غزة.. معارك ضارية شمال القطاع وتأهب أمني كبير بإسرائيل
- ترامب: روسيا عرضت تنازلا كبيرا عبر عدم احتلال أوكرانيا بأكملها
- تحذير أممي: مخيم زمزم أصبح خاليا والوضع مروّع
وداعاً لقاعات الـ 120 ألفاً.. "التعليم" تعيد حفل التخرج إلى مقاعد الدراسة
في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
تداول نشطاء بشكل واسع قراراً صادراً عن وزارة التعليم يمنع إقامة حفلات التخرج خارج المدارس، على أن يُسمح فقط بتنفيذها داخل المدرسة ووفق ضوابط محددة، في خطوة تهدف إلى تعزيز العدالة بين الطلاب والتخفيف من الأعباء المالية على الأسر.
وأثار القرار تبايناً في الآراء بين مؤيدين رأوا فيه حفظاً لهيبة العملية التعليمية، ومعارضين اعتبروه تقليصاً لفرحة التخرج.
وخلال حديثها لبرنامج “صباح السعودية”، وصفت المستشارة التربوية فوزية الوقيت القرار بأنه قرار “حكيم”، مشيرة إلى تجاوزات كبيرة في بعض حفلات التخرج، التي تحوّلت إلى مناسبات باهظة التكاليف في قاعات أفراح، مشددة على أن “بعض القاعات تكلف قرابة 120 ألف ريال”، تُدفع من أولياء الأمور، إلى جانب أعباء ملابس التخرج والطعام، ما يشكل ضغطاً كبيراً على بعض الأسر.
وأكدت المستشارة الوقيت أن القرار يأتي في إطار حرص الوزارة على الإنصاف وتكافؤ الفرص بين الطلاب، والحفاظ على الأهداف التربوية من حفلات التخرج.
وأضافت الوقيت أن هذه المبالغات قد تخلق شعوراً بالتهميش لدى بعض الطلاب، وتدفع للمقارنة بين المتخرجين، مما يُفقد المناسبة روحها التربوية. ودعت إلى تبني طرق احتفال تربوية تحفّز الطلاب بتكاليف أقل، وتعزز الانتماء للمدرسة بدلاً من المظاهر.
المصدر:
سبق
.jpg)
