- "نيويورك تايمز": عام حاسم لنتنياهو بين غزة والانتخابات والقضاء
- واشنطن تطرح رؤية جديدة لإدارة غزة منتصف كانون الثاني
- مؤسسة فلسطينية تؤكد الأصول الفلسطينية للمرشح الخاسر في انتخابات هندوراس
- جيش الاحتلال يزعم إحباط تهريب أسلحة عبر الحدود المصرية
- بأوامر بن غفير: "الحرس الوطني" يفرض سيطرته على قرية الترابين في النقب المحتل
- النفط يتكبد خسائر حادة في 2025
- نتنياهو: نفحص إمكانية إقامة علاقات مختلفة مع سوريا
- مصر تستعد لتنفيذ مشروعات عملاقة شمال سيناء
- مباشر.. التحالف يكشف تفاصيل قصف ميناء المكلا والسعودية تدعو الإمارات للانسحاب
- الكاريبي يشتعل.. ترامب يضع فنزويلا تحت "حجر صحي" مفتوح
- تايلاند تطلق سراح 18 جندياً كمبودياً كانوا أسرى منذ يوليو
- هل تعزّز الساونا صحتك فعلاً؟
- الإمارات تعلن إنهاء وجودها العسكري في اليمن
- زيلينسكي مستعد للقاء بوتين "بأي شكل".. ويريد نشر قوات أميركية ببلاده
- كيف جاءت بيانات 4 دول خليجية عن تطورات الأوضاع في اليمن؟
- أول اتصال بين وزير خارجية أمريكا مع نظيريه السعودي والإماراتي بعد ضربة ميناء المكلا.. ما التفاصيل؟
- مع نهاية "مهلة" سلاح حزب الله.. تصعيد محتمل يخيم على لبنان
- أوديسا الأوكرانية تحت نيران روسيا.. هجمات ليلية تصيب مباني سكنية
نتنياهو: نفحص إمكانية إقامة علاقات مختلفة مع سوريا
الحدث الإسرائيلي
صرح رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بأن "إسرائيل تسعى لإقامة علاقات مختلفة" مع سوريا ، رغم قوله إن نصف الجيش السوري يتألف من "جهاديين".
وجاء ذلك في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، حيث قال نتنياهو: "نود أن نرى ما إذا كان بإمكاننا إقامة علاقات مختلفة مع دمشق".
من جانبه، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي مشترك عزمه تسهيل تطبيع العلاقات بين حكومة الاحتلال والحكومة السورية الانتقالية، مؤكدا أنه سيبذل قصارى جهده لتمكين الطرفين من إيجاد أرضية مشتركة للتعايش.
ونقلت قناة i24 عن مصدر سوري مقرب من رئيس سوريا الانتقالي أحمد الشرع أن المحادثات بين الاحتلال وسوريا حول اتفاق أمني أحرزت تقدما كبيرا في الأسابيع الأخيرة، مع احتمال توقيعه قريبا، وربما يتضمن ملحقا دبلوماسيا.
ومن المحتمل أن يتم التوقيع خلال اجتماع رفيع المستوى في إحدى الدول الأوروبية أو اجتماع مباشر بين الشرع ونتنياهو.
وقالت مصادر عبرية إن جيش الاحتلال سينسحب من بعض النقاط التسع التي يسيطر عليها حاليا في سوريا فقط مقابل اتفاق تطبيع كامل، وليس اتفاقا أمنيا، فيما يرفض الاحتلال مطلب سوريا بانسحاب الجيش من جميع النقاط التي يسيطر عليها منذ 8 كانون الأول 2024.
المصدر:
الحدث
