- القسام تعلن: سنسلم جثة أسير "إسرائيلي" اليوم
- "التربية" والمكتبة الوطنية توقعان اتفاقية لتعزيز الثقافة والإبداع الطلابي
- مجلس الوزراء يطالب بتحرك دولي فوري لوقف إرهاب المستوطنين
- هل على ترامب تقديم ضمانات أمنية للسعودية دون مقابل؟ في الفايننشال تايمز
- منها 7 عربية.. المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2026
- تقرير: داعش استخدم الذكاء الاصطناعي لتجنيد عناصر في بريطانيا
- هل يخالف الرئيس الفلسطيني القانون بتسليم هشام حرب لباريس؟
- أزمة التغذية في غزة: كيف تؤثر السياسات الإسرائيلية على صحة الفلسطينيين
- كتائب القسام تسلم جثة محتجز للاحتلال لفريق من الصليب الأحمر في مدينة غزة
- 70 فلسطينيا يغادرون مستشفيات القدس عائدين إلى قطاع غزة
- حكومة غزة: 288 ألف أسرة تعيش مأساة غرق آلاف الخيام بالأمطار
- مصر والأردن يبحثان مشروع القرار الأمريكي بشأن غزة
- السيسي يشير لإمكانية إلغاء المرحلة الأولى من انتخابات النواب
- بعد تلقيح السحب لمواجهة الجفاف.. أمطار تسبب فيضانات في إيران
- تحذير من تفاقم الانتهاكات "الإسرائيلية" الخطيرة بحق الصحفيين الفلسطينيين
- حظر منصة “Roblox” في فلسطين
- تصعيد عسكري أميركي يضع فنزويلا على حافة الانفجار
- حسابات "الطلقة الأولى" تدفع السودان لحرب إنهاك "مزمنة"
مخطط استيطاني على حدود مصر
.png)
الحدث الفلسطيني
كشف الموقع الرسمي للإحتلال "الإسرائيلي" عن خطة استيطانية جديدة وضعتها وزارة الاستيطان تهدف إلى تعزيز التواجد السكاني اليهودي في منطقة “فتحة نتسيانا” المحاذية للحدود المصرية.
وبحسب تقرير الوزارة الاسرائيلية، تأتي الخطة في إطار ما تسميه سلطات الاحتلال “مواجهة عمليات التهريب عبر الحدود”، بينما يرى مراقبون أنها جزء من سياسة ممنهجة لتكريس السيطرة على المناطق الحدودية وتحويلها إلى نقاط استيطانية دائمة.
وزارت وزيرة الاستيطان، أوريت ستروك، المنطقة مطلع الشهر الجاري برفقة رئيس مجلس ما يسمى “رمات نَغَب” وعدد من مسؤولي وزارتي الاستيطان والزراعة، حيث جرى بحث سبل “تعزيز الوجود اليهودي” في المنطقة بحجة "مكافحة الجريمة".
ويرى متابعون أن الخطة تمثل خطوة جديدة في سياسة “التهويد الناعم”، إذ يسعى الاحتلال إلى تحويل حدوده الجنوبية إلى ما يسميه “جدارًا بشريًا”، عبر تكثيف الوجود الاستيطاني الذي يُستخدم كأداة رقابة واحتلال مقنّع تحت مسمى التنمية والأمن.
المصدر:
الحدث
