- مجلس الوزراء يبحث إجراءات لحماية الاقتصاد الوطني ومحاربة الإغراق
- حماس والجهاد الإسلامي تنويان تسليم جثة رهينة إسرائيلي اليوم، وإسرائيل تعتبر أي تأخير "خرقاً للاتفاق"
- رماد بركان إثيوبيا يعرقل الرحلات الجوية فوق الهند
- عالقون منذ 7 أكتوبر.. عمال غزة يعيشون في منفى مفتوح داخل "إسرائيل"
- تركيا تعلن اعتقال 3 عملاء للمخابرات الإماراتية تجسسوا على منشآت دفاعية
- الأونكتاد يحذر من انهيار اقتصادي في فلسطين ويدعو إلى التعجيل بإعادة الإعمار
- رام الله.. "يونس إمره" التركي ينظم ندوة "التراث الفلسطيني بالعهد العثماني"
- جامعات غزة المدمرة.. مبادرات الأساتذة تعيد الحياة للمسيرة التعليمية
- "القسام" و"سرايا القدس" تعتزمان تسليم جثة أسير إسرائيلي الثلاثاء
- "من الإغاثة إلى الموت".. جدل حول مؤسسة غزة الإنسانية بعد إنهاء عملها
- وزارتا التربية والتخطيط توقعان اتفاقيتين لدعم استراتيجية التعليم ومستشفيات القدس
- الكشف عن قصة صادمة أوقفت عودة ميسي إلى برشلونة
- الحرب الكلامية بين أثيوبيا وأريتريا تثير مخاوف اندلاع نزاع
- سوريا.. مظاهرات في الساحل وحمص وانتشار لقوى الأمن
- بالفيديو.. مواطنون في السويداء يزيلون كلمة "محافظة"
- اعتصام وتدخل لقوى الأمن.. ماذا يحدث في حمص؟
- "المسيرة الغامضة نحو تغيير النظام في فنزويلا" - مقال في نيويورك تايمز
- معارك عنيفة وأنباء عن موافقة أوكرانية على شروط اتفاق سلام مع روسيا
نجيب ساويرس يتحدث عن "أفضل استخدام" لأرض الحزب الوطني المنحل
مصدر الصورة
دبي، الإمارات العربية المتحدة ( CNN )-- أثار رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، تفاعلا، برده على خبر يتحدث عن مخطط لتطوير أرض الحزب الوطني المنحل في وسط القاهرة، مقترحًا تحويله إلى حديقة عالمية.
وذكر خبر نشرته وسائل إعلام، الاثنين، أن "مصر تتلقى عروضًا من 11 تحالفًا استثمارياً للمنافسة على تطوير أرض الحزب الوطني المنحل في ميدان التحرير بقلب القاهرة".
ورد رجل الأعمال المصري على ذلك بتعليق عبر حسابه الرسمي في منصة إكس، تويتر سابقًا: "أحسن استخدام ليها أن تكون حديقة عالمية تضع نقطة خضراء في المستنقع الأسمنتي لوسط البلد والكورنيش"، حسب قوله.
وعلّق أحد مستخدمي منصة "إكس"، على منشور ساويرس قائلا: "طب ليه ما عملتش أنت جنينة فى أبراج ماسبيرو بدل القبح الأسمنتى اللي هناك؟".
ليرد عليه نجيب ساويرس قائلا: "مش تبعي ده مشروع حكومي".
واقترح مستخدم آخر على موقع إكس، أن يتم "ضمها علي فندق النيل ريدز كارلتون"، متحدثًا عن أرض الحزب الوطني المنحل.
ليرد عليه رجل الأعمال المصري قائلا: "لا نفتحها على حديقة المتحف القديم!"
وكانت المحكمة الادارية العليا في مصر، أصدرت في أبريل/نيسان 2011، حكما بحل الحزب الوطني الديمقراطي الذي كان يرأسه الرئيس الأسبق حسني مبارك، كما تم هدم مبنى الحزب بعد ذلك بقرار حكومي مصري.
وفي عام 2020، أصدر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي قرارا بضم أراضي مباني الحزب الوطني لملكية صندوق مصر السيادي والتي تبلغ مساحتها نحو 16.5 ألف متر مربع وتطل على نهر النيل.
المصدر:
سي ان ان
.jpg)
