- تيتيه تقدم للدبيبة خطة البعثة للعملية السياسية في البلاد
- الحرب على غزة.. استمرار قتل المجوّعين وبيان أوروبي مشترك ينتقد إسرائيل
- الناتو: قمة واشنطن-موسكو قد تمهد لمفاوضات حول أراضي أوكرانيا
- الدبيبة يبحث مع المبعوثة الأممية العملية السياسية في ليبيا
- بداية كارثية لصلاح بعد العقد الجديد مع ليفربول
- اجتماع أمني في وزارة الداخلية لمتابعة سير العمل في بلدية غدامس
- قاعدة سرّية لقوات الدعم السريع السودانية في الصحراء الليبية
- نتنياهو يدافع عن خطة السيطرة على مدينة غزة وينفي وجود مجاعة
- بدء تنفيذ القطاع الأول لمشروع الربط البري بين مصر وليبيا وتشاد خلال شهر
- بيرني ساندرز: ما يحدث في غزة "مذبحة".. ونتنياهو "مجرم حرب"
- فلسطين: يجب تنفيذ إعلان نيويورك لوقف الحرب في غزة فوراً
- عراقجي: نائب غروسي يزور طهران غداً دون خطة لزيارة مواقع
- نتنياهو: نريد إدارة مدنية في غزة بدون حماس أو السلطة
- زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تركيا
- "محاولة يائسة".. حماس تردّ على تصريحات نتنياهو
- قمة ترامب وبوتين.. أوكرانيا تخشى من "سلام على حسابها"
- مسؤول من وكالة الطاقة الذرية يزور إيران.. وعراقجي يعلّق
- الإعلام الحكومي بغزة: المساعدات التي دخلت القطاع لا تكفي إلا 3% فقط
قاعدة سرّية لقوات الدعم السريع السودانية في الصحراء الليبية
كشفت إذاعة فرنسا الدولية، استنادًا إلى صور أقمار صناعية ومواد مصورة نشرها “مركز معلومات المرونة” المتخصص، عن وجود قاعدة عسكرية سرّية لقوات الدعم السريع السودانية مخفية في عمق الصحراء الليبية بالقرب من مدينة الكفرة.
ووفقًا للمركز، تُستخدم القاعدة كمنصة خلفية لدعم عمليات قوات الدعم السريع في إقليم دارفور، حيث رُصدت داخلها مركبات عسكرية ظهرت لاحقًا في مخيم زمزم للنازحين، الذي انطلقت منه هجمات في أبريل الماضي.
وأظهرت الصور الجوية قوافل كبيرة من سيارات مزودة بالأسلحة، التُقطت في أوقات وأماكن مختلفة، بينها منطقة صخرية جنوب ليبيا، قبل أن تُشاهد المركبات نفسها في دارفور، مترافقة مع عناصر يرتدون زيّ الدعم السريع المموه ويحملون شاراتهم المميزة،
واعتمد الباحثون على أرقام مرسومة على المركبات لتتبع تحركاتها بين المواقع.
وأشار التقرير إلى أن المخيم يُستخدم حاليًا كقاعدة لمرتزقة كولومبيين ومقاتلين أجانب آخرين يشاركون في هجمات قوات الدعم السريع، في حين تؤكد البيانات أن الإمدادات العسكرية تصل إلى دارفور عبر مسار يمتد من أبوظبي مرورًا بليبيا وتشاد، بما يتوافق مع نتائج تحقيقات خبراء الأمم المتحدة بشأن خرق حظر السلاح عام 2024.
المصدر:
الرائد
