- وزارة الخارجية: لن نقبل بإعادة التوطين والمزاعم الإعلامية محاولة بائسة للتشويش
- الحرب على غزة.. إسرائيل تستهدف خيام النازحين والمقاومة تقتل وتصيب جنودا للاحتلال
- أبرز ما نعرفه عن البابا ليو الرابع عشر
- لجنة الاستئناف تؤجل قرارها بشأن أزمة قمة الأهلي والزمالك
- بعد 60 عاما من الاختفاء.. العثور على امرأة أميركية مفقودة بصحة جيدة
- الفاتيكان يختار أول بابا أمريكي عبر التاريخ
- شاهد أول ظهور للبابا الجديد أمام الحشود في الفاتيكان
- المركزي: بلوغ الإيرادات حتى نهاية أبريل 37.7 مليار دينار والنفقات 31.5 مليارا
- حماد: التحقيق متواصل في اختطاف”الدرسي” بكل حزم
- إنشاء مكتب «الإحالة تحت تصرف الخدمة» لتعزيز كفاءة التنظيم الصحي
- هل غيرت Google تسمية الخليج من "الفارسي" إلى "العربي"؟
- انتخاب الأميركي روبرت فرنسيس بريفوست الحبر الأعظم الجديد
- أرقام عن الجنون والصدمة لدى الجنود الإسرائيليين جراء القتال بغزة
- إحياء "يوم النصر".. أوروبا بين تهديد روسيا وتلاشي الناتو وتحيز ترامب
- صحيفة أميركية: سوريا تسعى لكسب ود الولايات المتحدة ورفع العقوبات لإعادة الإعمار
- الهند وباكستان تتبادلان الاتهامات والتحذيرات والرغبة في خفض التوتر
- مقتل جنديين على الأقل وإصابة 12 آخرين في عملية للمقاومة برفح
- فايننشال تايمز: انتخابات البابا تاريخ طويل من الأسرار والدسائس والمؤامرات والطقوس
قلق أوروبي من احتجاز النائب «إبراهيم الدرسي» في ظروف غير إنسانية
أعربت بعثة الاتحاد الأوروبي والبعثات الدبلوماسية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا عن بالغ قلقها واستيائها إزاء الصور ومقاطع الفيديو المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي يُعتقد أنها تُظهر النائب في مجلس النواب الليبي إبراهيم الدرسي محتجزًا في ظروف غير إنسانية، وذلك بعد قرابة عام من اختفائه.
وفي بيان مشترك، أعربت البعثات الأوروبية عن تضامنها مع عائلة الدرسي ومجتمعه، مؤكدةً أنها بانتظار نتائج التقييمات الفنية التي تُجرى للتحقق من صحة المواد المصورة.
ودعت البعثات الجهات الليبية المعنية إلى التحقيق العاجل والمستقل في القضية، وتحديد مكان النائب الدرسي، وضمان عودته الآمنة إلى عائلته، ومحاسبة المسؤولين عن اختفائه وسوء معاملته.
وشدّدت على رفضها القاطع لاستخدام الاحتجاز التعسفي والاختفاء القسري المنتشرين في ليبيا، واصفةً إياهما بـ”الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، المخالفة للقانون الدولي وللقوانين الليبية”.
وحثّ البيان السلطات الليبية على الإفراج الفوري عن جميع المحتجزين دون إجراءات قانونية سليمة، وإجراء تحقيقات شاملة وشفافة في جميع حالات الاختفاء القسري، بما في ذلك قضية النائبة سهام سرقيوة.
وأكد الاتحاد الأوروبي، في ختام بيانه، أن العدالة ستأخذ مجراها في نهاية المطاف، وأن جميع المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان سيُحاسبون.
المصدر:
عين ليبيا
