- بقدرة 450 ميغاوات.. إطلاق مشروع لتوليد الكهرباء دون الحاجة للوقود في محطة الزاوية المزدوجة
- برقيق: الأمازيغ يسعون لدولة مدنية بنظام لا مركزي ويرفضون التقسيمات الإقليمية
- واشنطن: الخطة العربية لغزة لا تلبي التوقعات
- توصيات وليست قرارات.. أول توجيه من ترامب بشأن صلاحيات ماسك
- اجتماع مع بعثة ليبيا في جنيف لمناقشة ظاهرة الحرائق في الأصابعة
- مباشر مباراة الاتحاد ضد القادسية 1-1 في الدوري السعودي
- مصر تسهل شروط استيراد السيارات لذوي الاحتياجات الخاصة
- غزة بعد الاتفاق.. الاحتلال يستنفر في القدس وأبو عبيدة يحذر من أي تصعيد
- ويتكوف: حماس لم تكن صريحة معنا في المحادثات
- حقيقة الفيديو المتداول لتوغل دبابات إسرائيلية في سوريا
- مبعوث ترامب يكشف ما دار في المحادثات المباشرة مع "حماس"
- العقل المدبر لهجوم مطار كابل يصل واشنطن.. تفاصيل جديدة عن "الوحش"
- روسيا ترفض هدنة مؤقتة بأوكرانيا وبوتين يذكر الفرنسيين بنهاية نابليون
- روسيا وأكرانيا: كيف يرى بعض الأوكرانيين مصير بلادهم في ظل جهود وقف الحرب؟
- "رجل الاغتيالات".. اعتقال رئيس المخابرات السورية السابق
- مطالب فلسطينية بتحقيق دولي في استشهاد أسرى بسجون الاحتلال
- احتفال يتسبب في تمزق عضلي لنوير حارس بايرن ميونخ
- أبو عبيدة: ما لم يأخذه العدو بالحرب لن يأخذه بالتهديدات والحيل
نوفا: النيجر منحت “بشير صالح” جوازا دبلوماسيا بطلب فرنسي لتسهيل هروبه من الإنتربول
قالت وكالة نوفا الإيطالية، إنه خلال المحاكمة الجارية في باريس، للرئيس الفرنسي السابق “نيكولا ساركوزي” في قضية تمويل حملته الانتخابية عام 2007 من قبل نظام القذافي، ظهرت تفاصيل جديدة تُفيد بأن رئيس ديوان العقيد القذافي ومدير “محفظة ليبيا أفريقيا” بشير صالح حصل عام 2012، على جواز سفر دبلوماسي من النيجر بناءً على طلب من فرنسا، مما سهل هروبه من الأراضي الفرنسية.
وأضافت الوكالة أن بشير صالح، يُعتبر شخصية محورية في نظام القذافي المالي.
وبحسب صحيفة “موند أفريك” الفرنسية، فقد جرى تهريب صالح سرًا من فرنسا بواسطة أجهزة المخابرات الداخلية، على الرغم من أنه كان مطلوبًا من الإنتربول.
وتابعت بعد نقله إلى نيامي، منحت حكومة النيجر لصالح جواز سفر دبلوماسي زُوّر فيه مكان ولادته ليظهر كأنه من مدينة أغاديز، وعندما كشفت الوثيقة، بررت السلطات النيجرية الأمر بأنها استجابت “لطلب محدد” من دولة أوروبية، دون الإشارة المباشرة إلى فرنسا.
وأكد وزير الخارجية النيجري آنذاك، محمد بازوم – الذي أصبح لاحقًا رئيسًا للبلاد – أن الطلب جاء من باريس، ومع ذلك، لم يوضح أي مسؤول رفيع المستوى في فرنسا أو النيجر من الذي اتخذ القرار بالفعل لمنح صالح هذا الامتياز أو أي جهة فرنسية تحديدًا نظمت عودته إلى أفريقيا بعد انفجار الفضيحة.
وذكرت الوكالة أن قضية التمويل الليبي المزعوم لحملة ساركوزي الانتخابية يستمر في كشف المزيد من التفاصيل الغامضة.
المصدر:
الرائد
