ونفى المكتب، في بيان رسمي، بشكل قاطع عقد أي جلسة رسمية أو غير رسمية بتاريخ اليوم 23 ديسمبر 2024، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعبر عن حالة يأس لدى منتحل صفة رئيس المجلس، بحسب البيان.
وأضاف البيان أن أسلوب التضليل والكذب يعكس ضعف الحجة وقلة الحيلة، ومن المؤسف أن يتم الزج باسم المجلس الأعلى للدولة في مثل هذه الأعمال التي تسيء إلى سمعة المؤسسة.
وأكد المكتب على ضرورة تحري الدقة والموضوعية في نقل الأخبار، داعيًا وسائل الإعلام إلى توخي الحذر من مثل هذه المعلومات المضللة.