لفت مصدر مطلع في حزب بارز إلى أنّ مهزلة "
أبو عمر " لن تمرّ مرور الكرام، مؤكّدًا "أنّ تحقيقًا داخليًا ومحاسبة ستجريان، ليس من باب الانتقام، بل بهدف منع تكرار هذه القصة نهائيًا.
واعتبر المصدر أنّ هذا الخرق السياسي لا يقلّ خطورة عن الخرق الأمني، إذ إن منح الثقة الكاملة لشخصية وهمية قد يفضي إلى قرارات خاطئة لا تُحمد عقباها.
وختم بالقول إنّ الخطأ حصل نتيجة النيّات الحسنة وصدق التعاطي مع الناس، لا أكثر ولا أقل.