كتبت وزيرة
الشؤون الاجتماعية
حنين السيد عبر منصة "إكس" أنّ اقتراب نهاية العام يعيدها دائمًا إلى لحظات إنسانية صادقة، مؤكدةً أنّ اللقاء مع الأطفال، ولا سيما الأطفال من ذوي الإعاقة ومن بينهم أطفال من مؤسسات المبرّات، يعيد التذكير بجوهر المسؤولية العامة وضرورة البقاء على تماس مباشر مع الناس، والعمل يوميًا، ولو بخطوات بسيطة، لإحداث تغيير فعلي في حياتهم.
وأضافت أنّ
لبنان ، في ظل تراكم الأزمات وتعاظم التحديات، يفرض على المسؤولين واجب حماية الفئات الأكثر ضعفًا، والإصغاء إليهم، ومواصلة العمل بإصرار من أجل صون كرامة كل إنسان، معتبرةً أنّ هذه الوجوه تمنح الأمل وتؤكد أنّ العمل الصادق، مهما بلغت صعوبته، يبقى جديرًا بالاستمرار.