آخر الأخبار
- إعادة تموضع إقليمي لـالحزب بين التهدئة والحسابات المفتوحة
- ألمانيا تستبعد المشاركة في قوة دولية لتحقيق الاستقرار في غزة
- التسوية نضجت... والانتخابات إلى تموز!
- مجلس الوزراء يستكمل اليوم درس مشروع قانون الفجوة المالية وسلام يلوّح بالتصويت
- غزة.. غارات وقصف ونسف متواصل يستهدف مناطق واسعة
- زيلينسكي يعلن اعتزامه القيام بزيارة وشيكة لترامب
- مواجهة المغرب ومالي.. صراع الحسم وتحدي "اللعنة التاريخية"
- البستاني: من ساواك بنفسه ما ظلمك
- بشأن الترويج لمكاتب استقدام العاملات الأجنبيات.. مذكّرة لوزير العمل
- لبنان 24: غارات إسرائيلية تستهدف جرود الهرمل
- مجلس الوزراء استأنف جلساته لدرس مشروع الانتظام المالي واستعادة الودائع
- لبنان على موعد مع منخفض جوي عنيف… استعدوا
- الذهب يواصل التحليق ويسجّل رقمًا قياسيًا… فكم بلغ؟
- إصرار رئاسي على الانتخابات… وتأجيل محتمل بشروط (الشرق الأوسط)
- سلاح الحزب أمام مقترح جديد.. تعطيل أم نزع؟ (الأنباء الكويتية)
- مسؤولون أميركيون: نتنياهو يعرقل الانتقال للمرحلة الثانية
- نتنياهو والحرب المفتوحة.. رهانات الداخل وضغوط الإقليم
- على أعتاب عام جديد.. تحديات بانتظار الاقتصاد العالمي
تطمينات ديبلوماسية إذا استمر التعاطي الهادئ
شارك
أفادت مصادر سياسية أن معظم الدبلوماسيين الغربيين الذين زاروا
بيروت خلال الأسابيع الأخيرة نقلوا رسائل طمأنة واضحة إلى المسؤولين، مؤكدين أن المنطقة لا تتجه نحو حرب جديدة مع
إسرائيل في المدى المنظور.
وبحسب هذه المعطيات، فإن العواصم الغربية تبذل جهدًا حقيقيًا لمنع التصعيد وإبقاء الوضع تحت سقف الضبط السياسي والأمني، مع الإشارة إلى وجود قنوات تواصل مفتوحة تساهم في تبريد الأجواء.
وتحدّث الدبلوماسيون عن أفق إيجابي نسبيًا في المرحلة المقبلة إذا استمر التعاطي الهادئ، ما يعزز احتمال بقاء الأمور ضمن حدود التوتر المحسوب من دون الانزلاق إلى مواجهة شاملة.
وبحسب هذه المعطيات، فإن العواصم الغربية تبذل جهدًا حقيقيًا لمنع التصعيد وإبقاء الوضع تحت سقف الضبط السياسي والأمني، مع الإشارة إلى وجود قنوات تواصل مفتوحة تساهم في تبريد الأجواء.
وتحدّث الدبلوماسيون عن أفق إيجابي نسبيًا في المرحلة المقبلة إذا استمر التعاطي الهادئ، ما يعزز احتمال بقاء الأمور ضمن حدود التوتر المحسوب من دون الانزلاق إلى مواجهة شاملة.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
