آخر الأخبار
- تقرير أميركي يتحدث عن كيفية إضعاف حزب الله مالياً دون إغراق لبنان.. إليكم ما كشفه
- ألمانيا تستبعد المشاركة في قوة دولية لتحقيق الاستقرار في غزة
- إعادة تموضع إقليمي لـالحزب بين التهدئة والحسابات المفتوحة
- التسوية نضجت... والانتخابات إلى تموز!
- غزة.. غارات وقصف ونسف متواصل يستهدف مناطق واسعة
- زيلينسكي يعلن اعتزامه القيام بزيارة وشيكة لترامب
- مواجهة المغرب ومالي.. صراع الحسم وتحدي "اللعنة التاريخية"
- بعد سلسلة من الغارات على البقاع والجنوب.. هذا ما أعلنه الجيش الإسرائيلي
- بالفيديو: غارات إسرائيلية تستهدف البقاع والجنوب
- البستاني: من ساواك بنفسه ما ظلمك
- مجلس الوزراء يستكمل اليوم درس مشروع قانون الفجوة المالية وسلام يلوّح بالتصويت
- لبنان على موعد مع منخفض جوي عنيف… استعدوا
- الذهب يواصل التحليق ويسجّل رقمًا قياسيًا… فكم بلغ؟
- مسؤولون أميركيون: نتنياهو يعرقل الانتقال للمرحلة الثانية
- نتنياهو والحرب المفتوحة.. رهانات الداخل وضغوط الإقليم
- على أعتاب عام جديد.. تحديات بانتظار الاقتصاد العالمي
- كيم جونغ أون يدعو لتوسيع الطاقة الإنتاجية للصواريخ والقذائف
- بشأن الترويج لمكاتب استقدام العاملات الأجنبيات.. مذكّرة لوزير العمل
سلاح الحزب أمام مقترح جديد.. تعطيل أم نزع؟ (الأنباء الكويتية)
شارك
كتبت صحيفة الأنباء الكويتية :
كشفت مصادر مطلعة لـ «الأنباء» ان موضوع نزع سلاح «الحزب» من الصعوبة بمكان، ولكن لا يمكن ان تصل الأمور مواجهة بأي شكل من الاشكال.
وتجري الاتصالات على غير صعيد، حيث يتقدم طرح تعطيل دور السلاح على ما عداه من خلال إعطاء الضوء الاخضر للجيش اللبناني بمصادرة أي سلاح متحرك، وعدم القيام بأي إجراءات مقابلة تصب في خانة إعادة بناء القدرة العسكرية الحزبية.
وتوقعت المصادر ان هذا الخيار الذي تدور الاتصالات بشأنه ان يكون الأقرب إلى التفاهم حوله، خصوصا في وجود أسلحة لدى جميع القوى الحزبية في لبنان من دون الدخول في تقدير حجمها، ولكنها خارج أي استخدام أو عرض في المناسبات سواء الوطنية أو الحزبية. ويأتي الاحتفاظ بها بذريعة الدفاع عن النفس.
وتجري الاتصالات على غير صعيد، حيث يتقدم طرح تعطيل دور السلاح على ما عداه من خلال إعطاء الضوء الاخضر للجيش اللبناني بمصادرة أي سلاح متحرك، وعدم القيام بأي إجراءات مقابلة تصب في خانة إعادة بناء القدرة العسكرية الحزبية.
وتوقعت المصادر ان هذا الخيار الذي تدور الاتصالات بشأنه ان يكون الأقرب إلى التفاهم حوله، خصوصا في وجود أسلحة لدى جميع القوى الحزبية في لبنان من دون الدخول في تقدير حجمها، ولكنها خارج أي استخدام أو عرض في المناسبات سواء الوطنية أو الحزبية. ويأتي الاحتفاظ بها بذريعة الدفاع عن النفس.
المصدر:
الجديد
شارك
