تعرضت الزميلة الدكتورة
ريما فرح لكسور عديدة في رجلها مما سيلزمها المكوث شهر
في المنزل ، لكن اللافت ان عملها كمستشارة اعلامية في وزارة المال واستاذة محاضرة في كلية الاعلام في
الجامعة اللبنانية لم يتوقف كونها تواصل عملها اونلاين.
ولفت المتصلين بالزميلة فرح للاطمئنان ان روح النكتة لم تفارقها حتى في ذروة الوجع واستمرت على ما عرفت به من اطلاق النكات حتى على نفسها.