آخر الأخبار
- إسرائيل أعادت فتح ملف جنوب لبنان... هل تذهب إلى الحرب؟
- الشرع: وضعنا رؤية واضحة لسوريا الجديدة
- الرئيس عون يلتقي لودريان: لبنان يرحب بأي دور فرنسي في الميكانيزم
- تعزيز قوى الأمن.. والجيش لـنزع السلاح
- عضو بالمجلس الانتقالي الجنوبي اليمني: نركز على استعادة الأمن
- محمد صلاح: كيف رأى مغردون أزمة نجم الكرة المصري مع فريق ليفربول؟
- بعد زلزال اليابان.. مخاوف من تسونامي "قاتل"
- بعد عام من الهروب إلى روسيا.. أين أصبح "ملف الأسد"؟
- اختتام الدورة الثانية عشرة لأكاديمية بشير الجميل
- مطر: لجنة المال والموازنة تتابع مناقشة اعتمادات المؤسسات الرسمية
- قوى الأمن تضبط مشتبه بهما بعد جرائم سرقة وإطلاق نار
- عون التقى لودريان.. وإثناء على تعيين السفير كرم في لجنة الميكانيزم
- بعد الأزمة.. ليفربول يعلن موقف صلاح من "رحلة إيطاليا"
- مباشر مباراة المغرب ضد السعودية (1-0) بكأس العرب 2025
- هجليج: ماذا تعني "سيطرة" قوات الدعم السريع على أكبر حقل نفطي في البلاد؟
- الحبس لنجم كرة إنجليزي سابق بسبب "منشورات"
- الشرع يتحدث عن العلاقات مع مصر والعراق
- وزارة التكنولوجيا توقّع اتفاقية تاريخية مع Oracle
اختتام الدورة الثانية عشرة لأكاديمية بشير الجميل
شارك
أعلنت "
أكاديمية
بشير الجميل " في بيان، "اختتام دورتها الثانية عشرة من المستوى الأول، وشملت مواضيع تتعلق بتاريخ
المقاومة
اللبنانية ، بتركيز خاص على تاريخ بشير الجميل ونهجه وقيادته لهذه المقاومة، والمسيرة الممتدة من البطريرك
يوحنا مارون إلى بشير، وما تخلل هذه المسيرة من انتكاسات وانتصارات، والتي توجت بوصول بشير إلى سدة الرئاسة واستشهاده".
وأوضحت أن "اللافت الذي يبقى من سنة الى سنة، ويشكل دافع الاستمرار لهذه الأكاديمية هو عدد المسجلين والمتابعين للمحاضرات باهتمام وحرص على الاطلاع على هذا التاريخ والنهج، إضافة إلى انضمام طلاب ليس فقط من أعمار صغيرة لم تعاصر هذه المرحلة بأي شكل من الأشكال، بل أيضا أشخاص من طوائف وانتماءات مختلفة".
وختمت: "كل هذه الإشارات تدل على صوابية وأحقية رؤية وقضية بشير ورفاقه، الذي لا يزال اسمه يشكل هاجسا ورعبا لدى أعدائه وأعداء لبنان . وأنه، وبعد نحو 44 عاما من استشهاده، يبقى الأسطورة، التي لا تموت والرمز والروح للبنان الذي يحلم به أبناؤه".
وأوضحت أن "اللافت الذي يبقى من سنة الى سنة، ويشكل دافع الاستمرار لهذه الأكاديمية هو عدد المسجلين والمتابعين للمحاضرات باهتمام وحرص على الاطلاع على هذا التاريخ والنهج، إضافة إلى انضمام طلاب ليس فقط من أعمار صغيرة لم تعاصر هذه المرحلة بأي شكل من الأشكال، بل أيضا أشخاص من طوائف وانتماءات مختلفة".
وختمت: "كل هذه الإشارات تدل على صوابية وأحقية رؤية وقضية بشير ورفاقه، الذي لا يزال اسمه يشكل هاجسا ورعبا لدى أعدائه وأعداء لبنان . وأنه، وبعد نحو 44 عاما من استشهاده، يبقى الأسطورة، التي لا تموت والرمز والروح للبنان الذي يحلم به أبناؤه".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
