أكد الوزير السابق رائد خوري أنّ عودة الدول العربية الشقيقة والصديقة إلى لبنان تبقى رهينة العوامل السياسية والأمنية قبل أي بُعد اقتصادي، مشيرًا إلى أنّ موقف المملكة العربية السعودية واضح لجهة مجموعة شروط تتصل بالاستقرار السياسي، وضبط الأمن، وتفعيل الرقابة على المطار ، ومعالجة ملفي المخدرات والسلاح. ورأى خوري أنّ تقدّمًا إيجابيًا يُسجّل في هذا الاتجاه، ما قد يفتح الباب أمام مرحلة مستقبلية أكثر تعاونًا وانفتاحًا.
المصدر:
الجديد