وأضاف: "غير أنّ هذه النتائج، على أهميتها، تُضاعف في المقابل حجم المسؤولية الملقاة على عاتق
حزب القوات اللبنانية مع اقتراب استحقاق انتخابات عام 2026، حيث يُنتظر منه ترجمة خطابه السياسي من خلال انخراط أوسع وأعمق في البنية الإدارية والمؤسساتية للجمهورية اللبنانية".