وفي مقابلة له مع
قناة
الحدث ، أكد
نصار "ألا تكويع بقرار حصر السلاح وأن تنفيذه واضح".
ورداً على الامين العام
حزب الله الشيخ نعيم قاسم ، قال نصار: "لا يوجد جمهور بتصرف حزب ولا يجوز لحزب
الله أن يخاطب دولة اجنبية، فالحزب يجب ان يكون بخدمة الدولة ولا يجوز ان يفرض مشيئته على الدولة و لا ان يحدد او يشترط عليها".
وفيما خص ملف الموقفين السوريين، كشف وزير العدل أنه "يمكن التوصل الى اتفاقية بين البلدين وان 3 قضاة في
الشام ينتظرون الاجتماع الثاني المرتقب في
بيروت ".
وعن الموقوفين اللبنانيين في السجون
السورية ، أكد نصار أنه من "حق اللبنانيين معرفة مصير ابنائهم وان الجانب السوري يريد معالجة هذا الملف بموجب اتفاقية ضمن اطر قانونية"، لافتاً إلى ان "
لبنان معني بصوره خاصة بأي معتقل في السجون السورية".
وفي قضية هنيبعل
القذافي ، أشار وزير العدل الى انه "تم تقديم اخلاء سبيل من قبل وكيله والطلب موجود عند المحقق العدلي، بانتظار القرار الذي سيصدر عن المحقق العدلي".
وقال نصار: "الوزارة تتعاون مع
السفير البلغاري بالنسبة لتوقيف مالك السفينة روسوس والتنسيق اللوجستي اللازم مستمر لتسريع عملية التحقيق".