وتابع: "لنعِد النظر في المنطق الذي يحكم واقعنا، حين استبدلنا منطق الحوار بمنطق الاستفزاز وتسجيل النقاط، الذي لا ينتج سوى المزيد من التوتّر والانفعالات مؤكدا أنّ مقولة «قوّة لبنان في ضعفه» لن تَحمي الوطن من الاعتداءات
الصهيونية المتواصلة، مشدّداً على ضرورة عدم استضعاف أنفسنا"، لافتا إلى أنّنا "نمتلك الكثير من عناصر القوة إذا أحسنا الحفاظ عليها"، مؤكّداً أنّ "المعركة مع العدو لا تقتصر على الجانب العسكري فحسب، بل تمتدّ إلى ساحات ثقافية واقتصادية وإعلامية موضحا أنّ لدينا القدرات والإمكانات اللازمة إذا توحّدت الجهود وتضافرت".