آخر الأخبار
- ودائع اللبنانيين في المصارف.. كيف ستتم إستعادتها ومَنْ سيتحمل الخسائر؟
- ستارلينك في لبنان.. ماذا عن الخروقات والتكاليف؟
- هدفان أساسيان لـحزب الله في الانتخابات لحماية موقعه
- طقس الويك اند صيفي مستقرّ.. والحرارة اعلى من معدلاتها!
- في بيروت.. نفايات مسرطنة تحاصر السكان والبيئة! (الديار)
- الحرب على غزة.. مجازر متواصلة بالقطاع ومجلس الأمن يدعم سيادة قطر
- رئيس وزراء قطر يشعل تفاعلا بما قاله عن مكتب حماس بالدوحة في مقابلة CNN
- ضربة قطر.. سفير مصر يثير تفاعلا بكلمة أمام مندوب إسرائيل بمجلس الأمن
- هيئة الاتصالات: سنركّز على تعزيز الابتكار والمنافسة وتحسين الخدمات
- العدوان الإسرائيلي على الدوحة حجّة جديدة لـ حزب الله
- "وين نروح.. ارحمونا".. الآلاف ينزحون من غزة نحو الجنوب
- دُفن في البحر وحقائق أخرى لم تكن تعرفها عن أسامة بن لادن
- تركيا.. اعتقال 161 شخصا يشتبه بانتمائهم لداعش
- في زيارة مفاجئة.. الأمير هاري يصل أوكرانيا
- هل تتحول صفقة الغاز إلى ورقة ضغط إسرائيلي ضد مصر؟
- ظهور مسيّرات بعيدة المدى قد تغيّر مسار النزاع في السودان
- ترامب: أميركا قوية وهجمات 11 سبتمبر لن تتكرر
- بدء محاكمة المتهم بمحاولة اغتيال ترامب
في بيروت.. نفايات مسرطنة تحاصر السكان والبيئة! (الديار)
شارك
كتبت صحيفة "الديار":
لا تزال نفايات مسرطنة وملوَّثة بمادّة الأسبستوس من مخلفات انفجار مرفأ
بيروت الهائل في الرابع من آب 2020، متراكمة في منطقة
الكرنتينا دون أي معالجة أو خطة واضحة من السلطات.
إن مادة الأسبستوس، التي كانت تستخدم سابقًا في البناء والعزل، أصبحت اليوم معروفة عالميًا بخطورتها الشديدة على صحة الإنسان. وعند تفتت هذه النفايات، تُطلق أليافًا دقيقة جدًا تستقر في الرئتين مسببة مجموعة من الأمراض الفتاكة، من بينها داء الأسبستوس والتليف الرئوي المزمن وسرطان الرئة والورم المتوسط.
وجود هذه النفايات في منطقة مكتظة بالسكان، والتي تشهد حركة مرور كثيفة وتعد مركزًا تجاريًا وصناعيًا، يزيد من خطر انتشار الألياف المسرطنة في الهواء ، ويجعل التهديد لا يقتصر على المقيمين فحسب، بل يشمل العاملين والمارة والزوار.
إن مادة الأسبستوس، التي كانت تستخدم سابقًا في البناء والعزل، أصبحت اليوم معروفة عالميًا بخطورتها الشديدة على صحة الإنسان. وعند تفتت هذه النفايات، تُطلق أليافًا دقيقة جدًا تستقر في الرئتين مسببة مجموعة من الأمراض الفتاكة، من بينها داء الأسبستوس والتليف الرئوي المزمن وسرطان الرئة والورم المتوسط.
وجود هذه النفايات في منطقة مكتظة بالسكان، والتي تشهد حركة مرور كثيفة وتعد مركزًا تجاريًا وصناعيًا، يزيد من خطر انتشار الألياف المسرطنة في الهواء ، ويجعل التهديد لا يقتصر على المقيمين فحسب، بل يشمل العاملين والمارة والزوار.
المصدر:
الجديد
شارك
