- حصر السلاح ضمن نطاق جنوب
الليطاني .
- انتشار وحدات عسكرية في المناطق المستهدفة بهدف فرض
سلطة الدولة .
- منع إدخال الأسلحة إلى المنطقة عبر ضبط المعابر والطرق.
- مصادرة أي أسلحة يتم العثور عليها بعد تنفيذ الانتشار.
وأفادت المعلومات أيضاً، أن "الخطة وضعت بجدول زمني واضح، على أن يُستكمل تنفيذ المراحل اللاحقة بناءً على نتائج هذه الخطوة الأولى".
وبحسب المعلومات، "
الولايات المتحدة رحّبت بالعرض اللبناني، وأكدت التزامها دعم
الجيش اللبناني لوجستياً وسياسياً، كما طلبت
الإدارة الأميركية عبر ممثليها، ولا سيما قائد المنطقة الوسطى، تفاصيل إضافية حول آليات التنفيذ والقدرات الميدانية المطلوبة، ما يعكس اهتمام
واشنطن بتعزيز التنسيق مع
المؤسسة العسكرية
اللبنانية ".
في المقابل، الموقف الاسرائيلي جاء ايجابياً إذ اعتبر أن تطبيق المرحلة الأولى من خطة الجيش يجب أن تحصل توازياً مع رفع مستوى التنسيق مع آلية الميكانيزم.