ودعت فرنسا كافة الأطراف اللبنانية إلى دعم التنفيذ السلمي والفوري لهذه الخطة، بهدف المضي قدماً نحو
لبنان مستقر، وذو سيادة، ومعاد إعماره ومزدهر، مع ضمان وحدة أراضيه ضمن حدود متّفق عليها مع جيرانه، وفي سلام معهم.
وأكدت الخارجية، أن فرنسا ستواصل وبالتعاون مع شركائها
الأوروبيين والأميركيين والإقليميين، الوقوف إلى جانب السلطات اللبنانية لتنفيذ التزاماتها، من خلال مشاركتها في آلية مراقبة وقف إطلاق النار في تشرين الثاني 2024، ودعمها للقوات المسلحة اللبنانية، ومشاركتها في قوة
الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل).
كما أعربت عن استعدادها لتنظيم مؤتمرين دعمًا للقوات المسلحة اللبنانية، وللإنعاش وإعادة الإعمار عندما تتهيأ الظروف.