واستهدفت كذلك مجدداً قوات حفظ الأمن الدولية العاملة في
لبنان في خرق واضح ومباشر للقانون الدولي ولقرار
مجلس الأمن 1701 ولإعلان وقف العمليات العدائية لشهر تشرين الثاني الماضي، وفي تحدّ علني للإرادة الدولية.
وناشدت "الخارجية"
المجتمع الدولي للضغط على
إسرائيل لوقف اعتداءاتها المستمرة واحترام سيادة لبنان وسلامة أراضيه وأبنائه، مؤكدة على حرصها على
سلامة قوات اليونيفيل ودورها في حفظ الاستقرار في
جنوب لبنان .