في المقابل، يبدو أن خطابه سيأخذ طابعًا أكثر هدوءًا تجاه الداخل اللبناني، إذ لن يذهب إلى التصعيد أو المواجهة مع
القوى السياسية المحلية، حرصًا على إبقاء قنوات التواصل مفتوحة وتفادي أي توترات إضافية.
وبحسب المعلومات، سيشدد بري التأكيد على
الوحدة الوطنية باعتبارها السلاح الأمضى لتحصين
لبنان ومناعته في وجه التحديات واولها العدوان والاحتلال الاسرائيلي.كما سيدعو الى التمسك باتفاق
الطائف والعودة الى الحوار لمقاربة كل الملفات العالقة والمستجدة، انطلاقا من قناعته وايمانه ودوره في هذا المجال في كل المراحل.كذلك سيشدد على التمسك بدور الجيش كصمام امان للوحدة الوطنية والسلم
الاهلي .