قال الرئيس
العماد ميشال سليمان في تصريح اليوم: "لم تعد مشكلتنا اليوم مع
وثيقة الوفاق الوطني (اتفاق الطائف) نفسها، إذ إن معظم الأطراف متمسّكون بالاتفاق والدستور المعدل الذي أنبثق عنه.
المشكلة الحقيقية تكمن في تفسير المفردات والمفاهيم الواردة في نصه، وهي: السيادة،
الاستقلال ، التحرير، إلغاء الطائفية السياسية، شرعية السلطات وعدم تعارضها مع ميثاق العيش المشترك، الانتخاب على أساس المحافظة أو خارج القيد الطائفي، اللامركزية، المهل القانونية وتاريخ بدء سريانها ،وهناك تفسيرات اخرى تستجد حسب الظروف".