تابع: "كما بعثوا برسائل إلى الإيرانيين تحذّرهم من أنّ رفضهم الاستسلام سيجبرهم على الذهاب للعمل في أفغانستان كفعلة بحثا عن
لقمة العيش . أرادوا نهب ثروات الشعب الأفغانستاني المحروم. لكنهم في النهاية فروا من البلاد أذلاء بفضل مقاومة الشعب الأفغاني. فيما ظلّت أفغانستان بعد عقدين من
الاحتلال ووعوده الزائفة غارقة في الحرمان. وسيتعامل الأميركيون بنفس التعامل مع الأخرين".