آخر الأخبار
- إتصالات للتوصل الى حل ينقذ جلسة الثلاثاء الحكومية ولا مقاطعة شيعية
- الحرب على غزة.. مجازر المجوعين مستمرة وويتكوف يزور القطاع اليوم
- فرع المعلومات يلاحق تجّار الكاش
- حصر السلاح عبر الحكومة.. نواب ووزراء يردّون بصراحة!
- صيغة جامعة في جلسة الثلاثاء
- الاجابة الاميركية على الورقة اللبنانية غير مطمئنة.. الدولة والمدنيون محيّدون
- ما هي الدول التي تغيرت رسومها الجمركية منذ إعلان ترامب في "يوم التحرير"؟
- روبيو: لا يمكن أن تكون هناك دولة فلسطينية دون موافقة إسرائيل
- حروب المناخ كارثة قادمة.. أن تشن إعصارًا فيردّ العدوّ بتسونامي مدمّر!
- عون يمهّد لحصرية السلاح بيد الدولة ويمنع تفجير الجلسة الحكومية
- تنافس على المقاعد النيابية السنية في بيروت
- بسبب الألعاب النارية.. قتيل ومصابون في حفل لمحمد رمضان
- السلفادور.. تعديل يجيز لأبو كيلة الترشح للرئاسة "مدى الحياة"
- المبعوث الأميركي يشيد بالشرع وإسرائيل توجه رسالة لدمشق
- اكتشاف مذهل لوشوم معقدة على جسد مومياء عمرها 2,500 عام
- ما هي نسب الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب؟
- سلوفينيا أول دولة أوروبية تحظر تجارة الأسلحة مع إسرائيل
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين بتل أبيب
الخازن: سيادة لبنان وقراره الحر ليسا موضع مساومة أو خضوع
شارك
حذر الوزير السابق
وديع الخازن في بيان، "من محاولات فرض حلول تنسف أسس الوساطة وتنحاز للمعتدي
الإسرائيلي ، في ضوء ما نُقل عن تشدد أميركي مرتقب تجاه الرد اللبناني السيادي والمتوازن".
وقال:"الطرح اللبناني جاء حريصًا على وقف العدوان، وتحرير الأراضي والأسرى، وضبط ملف السلاح ضمن مؤسسات الدولة وبمبادرة واضحة من رؤساء الجمهورية ومجلس النواب والحكومة. أما التسريبات التي تتحدث عن استياء أميركي، وتلويح بانسحاب من الوساطة، فتشكّل تصعيدا خطيرا لا يمكن القبول به".
تابع:"في هذا السياق، فإنّ ما يُتداول عن احتمال استقالة وزراء أمل وحزب الله من الحكومة، إذا استمر الضغط على لبنان الرسمي، يضع البلاد أمام أزمة سياسية مفتوحة سيكون لها تداعيات بالغة الخطورة".
وختم:"نرفض كل أشكال التهديد والإملاء، ونؤكّد أن
سيادة لبنان وقراره الحر ليسا موضع مساومة أو خضوع، وأن اللبنانيين لن يسمحوا بتمرير أي مشروع يُفصّل على قياس الخارج، ولو كلف ذلك المواجهة السياسية الشاملة".
وقال:"الطرح اللبناني جاء حريصًا على وقف العدوان، وتحرير الأراضي والأسرى، وضبط ملف السلاح ضمن مؤسسات الدولة وبمبادرة واضحة من رؤساء الجمهورية ومجلس النواب والحكومة. أما التسريبات التي تتحدث عن استياء أميركي، وتلويح بانسحاب من الوساطة، فتشكّل تصعيدا خطيرا لا يمكن القبول به".
تابع:"في هذا السياق، فإنّ ما يُتداول عن احتمال استقالة وزراء أمل وحزب الله من الحكومة، إذا استمر الضغط على لبنان الرسمي، يضع البلاد أمام أزمة سياسية مفتوحة سيكون لها تداعيات بالغة الخطورة".
وختم:"نرفض كل أشكال التهديد والإملاء، ونؤكّد أن
سيادة لبنان وقراره الحر ليسا موضع مساومة أو خضوع، وأن اللبنانيين لن يسمحوا بتمرير أي مشروع يُفصّل على قياس الخارج، ولو كلف ذلك المواجهة السياسية الشاملة".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
