بدورها، قالت تحدّثت مصادر سياسية عن "انقسامٍ حول جلسة الحكومة المخصصة للسلاح، وذلك بين فريقٍ يدعو للنقاش من دون تصويت يتيح لحزب الله الحضور، وآخر يضغط لإقرار آلية زمنية، فيما يسعى رئيس الحكومة
نواف سلام لتقدم مدروس يراعي التصعيد الدولي دون تفجير الحكومة".