كتب "ملتقى التأثير المدني" على منصة "إكس": "تعطيل النظام البرلماني اللبناني من ناحية، والإنقضاض على الحريات من ناحية أخرى، يرقيان إلى الخيانة الدستورية. الاعتياد على التأقلم مع هذه الخيانة يدفن
لبنان وجيناته التأسيسية في الديموقراطية والعدالة والتعددية والتداول السلمي المنتظم للسلطة. إبتزاز الدياسبورا
اللبنانية ، وعزل فاعليتها الوطنية بقوانين مسخ، يؤدي إلى تدمير الميثاق والصيغة، أما ضرب الحريات
فيشي بانقلابات على تعهد صونها. أولا يكتسب وطن الرسالة قيمته الكيانية من جناحيه المقيم والمغترب؟ أولا يحيا وطن
الأرز من الحريات؟كفى."
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضية_اللبنانية، ونشر إلى جانبها صورة مركبة توحي بدعوة ملحة فحواها "كفى استباحة للدستور والحرية والدياسبورا".