آخر الأخبار
- باراك ينتظر حزب الله!
- الحرب على غزة.. 92 شهيدا بالقطاع ومستوطنون يحرقون مئات الدونمات بالضفة
- مسؤول إيراني: سنرد "بضربات قاتلة" إذا هاجمتنا إسرائيل مجددا
- مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: طالبنا بنشر قوات حماية لضمان وقف النار
- راقبتهم 15 سنة.. تفاصيل خطة إسرائيلية لاغتيال علماء إيرانيين دفعة واحدة
- عن سلاح حزب الله.. تصريح جديد من هاشم
- تعزيزًا للسلامة المرورية.. هبة من هذه الشركة لقوى الأمن في جبل لبنان
- باسيل: هناك من يعمل على نزع حق التمثيل من المغتربين
- زخور لبري: الإيجارات السكنية وغير السكنية وتعويضاتها حقوق مكتسبة محمية بالقانون
- عن طرح عقد جلسة حكومية بشأن السلاح.. تعليق من وزير المال
- في أقرب وقت.. نتنياهو يركز على إنهاء عملية غزة واستعادة الرهائن
- الناتو يتحصن خلف "جدار المسيّرات" في مواجهة روسيا
- موقع إيطالي: الهند وإسرائيل وستارلينك من يُدير لعبة التجسس الرقمية الكبرى؟
- تدقيق أمني ومالي.. الخناق يضيق على "إخوان أوروبا"
- مقتل 18 فتاة في "حادث المنوفية" يهز مصر وسط مطالب بإقالة وزير النقل
- إعلام عبري: قادة بالجيش يحذرون من وقف العملية البرية في غزة
- "فضيحة الصندل".. برادا تعترف باستلهام تصميمها من الصندل الهندي
- سيارة همر "مسروقة" في دمشق تظهر ضمن سيارات الأمن السوري... كيف ردت الداخلية السورية؟
أسبوعان فقط
شارك
أفادت مصادر دبلوماسية مطلعة أن المهلة غير المعلنة التي منحتها
واشنطن للبنان للرد على الطرح المتعلق بنزع سلاح
حزب الله ، في مقابل تقديم إغراءات أمنية واقتصادية، هي أسبوعان فقط.
وأوضحت المصادر أن هذه المهلة لا تتضمن أي تهديد باستخدام القوة العسكرية أو تنفيذ خطوات تصعيدية، بل تأتي في إطار الضغط السياسي والدبلوماسي لدفع الأطراف اللبنانية إلى التعامل بجدية مع المقترح الأميركي.
واشارت إلى أن الطرح يتضمن ضمانات اقتصادية وتفاهمات أمنية في مقابل سحب السلاح، وسط تحفظات واضحة من الحزب ورفضه لأي مقايضة على سلاحه خارج السياق الوطني والسيادي.
وأوضحت المصادر أن هذه المهلة لا تتضمن أي تهديد باستخدام القوة العسكرية أو تنفيذ خطوات تصعيدية، بل تأتي في إطار الضغط السياسي والدبلوماسي لدفع الأطراف اللبنانية إلى التعامل بجدية مع المقترح الأميركي.
واشارت إلى أن الطرح يتضمن ضمانات اقتصادية وتفاهمات أمنية في مقابل سحب السلاح، وسط تحفظات واضحة من الحزب ورفضه لأي مقايضة على سلاحه خارج السياق الوطني والسيادي.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
