وقال: "في المحصلة النهائية تبين أن أربعة أطراف هي من سمّت وفاوضت وناقشت في إرساء التشكيلة النهائية. فرئيس الجمهورية كان له رأي بعدد من الأسماء في عواصم فاعلة، والرئيس
نواف سلام سمى البعض في عواصم القرار، أما
الرئيس بري فثبت وجوده عبر سفراء في العواصم الإقتصادية، والقوات
اللبنانية حلّت عبر سفراء في دول الإنتشار
الماروني الكثيف مثل
كندا وغيرها من بلدان الهجرة الكبيرة".