آخر الأخبار
- غارات إسرائيلية على جنوب سوريا ردا على إطلاق صاروخين على الجولان
- في الجنوب.. قردان اجتازا الحدود ودخلا إلى إسرائيل
- عن إعادة الإعمار وزيارة وزير الخارجية الإيراني... هذا ما أعلنه جعجع
- أبقار الشوارع تهدد طرابلس.. وهذه وجهة حليبها!
- مقدمات نشرات الأخبار المسائية
- زيلينسكي يجري تعديلات بالقيادة العسكرية عقب ضربة روسية
- إسرائيل تعلن قصف سوريا بعد هجوم "نادر" من الأراضي السورية.. وتنذر أحمد الشرع
- قبل بدء مونديال الأندية.. الأهلي المصري يضم التونسي بن رمضان
- خلال حفل تخرج طلاب مدرسة بشمزين العالية... هذا ما قاله عبد المسيح
- مصرف يعيش تحت وطأة قضية مالية
- الحرب على غزة.. المقاومة تقتل جنديا للاحتلال بالقطاع واستمرار اقتحامات الضفة
- مصدر لـCNN: احتجاز عائلة محمد صبري سليمان المشتبه به في "هجوم كولورادو"
- الحرب على غزة.. عشرات الشهداء ومقتل جندي إسرائيلي في “حدث أمني” بحي الشجاعية
- برونو فيرنانديز يكشف سبب رفضه لعرض الهلال السعودي
- سوريا.. تجدد القصف الإسرائيلي على مواقع في درعا
- أوكرانيا تعلّق على شروط السلام الروسية: "إنذارات غير واقعية"
- مسيّرات تحلق فوق سفينة أسطول الحرية ومخاوف من هجوم إسرائيلي
- الخارجية السورية: ندين القصف الإسرائيلي لمناطق في درعا
اغتيالات هامشية
شارك
تستمر سياسة الاغتيالات التي تنفذها
إسرائيل بحق عناصر من "
حزب الله "، لكن اللافت في الأيام الماضية أن هذه العمليات لم تستهدف شخصيات مطلوبة أو قيادية، بل طالت كوادر عسكرية تتحرك منذ نهاية الحرب داخل قراها، ولم تكن موضوعة سابقًا على لائحة الأهداف لانها كانت مكشوفة ولم تستهدف.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن إسرائيل باتت، منذ الاسابيع الماضية، تبحث عن أي هدف متاح ضمن صفوف الحزب، حتى لو لم يكن ناشطًا أو فاعلًا ،في محاولة لتوسيع بنك أهدافها وتعويض غياب الإنجازات النوعية القادرة على اصابتها.
وتشير المصادر إلى أن تل أبيب تعتمد سياسة الاستنزاف البطيء، عبر استهداف العناصر ذات الطابع المحلي، لتوجيه رسائل أمنية وسياسية مفادها أن لا أحد بمنأى عن الضربات.
في المقابل، يعمد حزب الله إلى اتخاذ إجراءات ميدانية للحد من حجم الاختراقات ومنع تكرار مثل هذه العمليات.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن إسرائيل باتت، منذ الاسابيع الماضية، تبحث عن أي هدف متاح ضمن صفوف الحزب، حتى لو لم يكن ناشطًا أو فاعلًا ،في محاولة لتوسيع بنك أهدافها وتعويض غياب الإنجازات النوعية القادرة على اصابتها.
وتشير المصادر إلى أن تل أبيب تعتمد سياسة الاستنزاف البطيء، عبر استهداف العناصر ذات الطابع المحلي، لتوجيه رسائل أمنية وسياسية مفادها أن لا أحد بمنأى عن الضربات.
في المقابل، يعمد حزب الله إلى اتخاذ إجراءات ميدانية للحد من حجم الاختراقات ومنع تكرار مثل هذه العمليات.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
