آخر الأخبار
- الداخلية والجديد تنفيان تصريحًا مزيفًا حول تأجيل الإنتخابات
- اتهام منفذ هجوم المتحف اليهودي في واشنطن بالقتل العمد.. وثيقة تكشف
- بيان من الشيخ أحمد قبلان.. هذه تفاصيله
- الرئيس الفلسطيني يستقبل رئيس مجلس إدارة تلفزيون الجديد
- آخر خبر... هذا ما أعلنه وزير العمل عن رفع الحد الأدنى للأجور
- بالصور... سلسلة غارات على الجنوب والبقاع
- الحرب على غزة.. عشرات الشهداء والمجتمع الدولي يندد بالإبادة والتجويع
- قطر عن مقتل اثنين من موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن: "نرفض الإرهاب مهما كانت الدوافع"
- الحرب على غزة.. 72 شهيدا في القطاع وغضب دولي إزاء الإبادة والتجويع
- الاتفاق يسقط الأهلي السعودي.. والفتح يضمن بقاءه
- وصفه بـالمذلّ.. هذا ما قاله الأسمر عن مبلغ الـ 28 مليون ليرة المقترح
- التيار الوطني الحر: نزع سلاح المخيمات لا يعني ولا يستلزم اعطاء اي حقوق للفلسطينيين في لبنان
- أولمرت: يجب سحب الجيش الإسرائيلي من غزة وإنهاء الحرب
- مصر.. خفض إمدادات الغاز لمصانع الأسمدة لمدة أسبوعين..وخسائر لأسهم الشركات بالبورصة
- إيران تتوعد برد مدمر على أي تصرف إسرائيلي "متهور"
- كشف لائحة الاتهام بحق منفذ هجوم المتحف اليهودي بواشنطن
- أميركا تفرض عقوبات على السودان لاستخدامه أسلحة كيماوية
- 72 شهيدا بغزة وحماس تحذر من إقامة معسكرات اعتقال
آخر خبر... هذا ما أعلنه وزير العمل عن رفع الحد الأدنى للأجور
شارك
اعتبر وزير العمل محمد حيدر ، مساء اليوم، أنّ موضوع السلاح يُبحث بالتفاهم المشترك، مشيرًا إلى أنّه تردد في قبول حقيبة وزارة العمل عند عرضها عليه، خصوصًا وأنه كان قد طُرح اسمه لتولّي وزارة الصحة قبل إعادة توزيع الحقائب.
وأضاف في حديث لقناة " mtv "، أنه اختار التركيز على ملف الضمان الاجتماعي في إطار مهامه الحالية.
وكشف حيدر أنّ الوزارة عقدت اجتماعات مكثفة لبحث مسألة رفع الحد الأدنى للأجور، مشيرًا إلى أنه طرح زيادة قدرها 27 مليون ليرة، إضافة إلى منح تعليمية وتعويضات، في خطوة تهدف إلى تحسين واقع العمال في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
وأضاف في حديث لقناة " mtv "، أنه اختار التركيز على ملف الضمان الاجتماعي في إطار مهامه الحالية.
وكشف حيدر أنّ الوزارة عقدت اجتماعات مكثفة لبحث مسألة رفع الحد الأدنى للأجور، مشيرًا إلى أنه طرح زيادة قدرها 27 مليون ليرة، إضافة إلى منح تعليمية وتعويضات، في خطوة تهدف إلى تحسين واقع العمال في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
