آخر الأخبار
- مستمرون في ملاحقة مختلسي الأموال.. بيان لمصرف لبنان!
- الحرب على غزة.. 51 شهيدا في القطاع والحوثيون يستهدفون مطار بن غوريون
- جدول زمني لا يتعدى الأسابيع لجمع السلاح.. بيان لجعجع!
- زيارة محمود عباس إلى لبنان.. هل تنهي ملف السلاح الفلسطيني؟!
- اعتداءات اسرائيلية يوم الانتخابات؟ .. بري يعلّق!
- التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة
- إسرائيل تتهم دولاً أوروبية بالتحريض ... وتعتبر حادثة واشنطن معاداة للسامية
- كاتب وباحث.. معلومات عن منفذ هجوم المتحف وصورة واضحة له
- وزراء إسرائيليون يحمّلون قادة أوروبا مسؤولية هجوم واشنطن
- تصعيد هندي جديد ضد باكستان
- باحث هندي: خطاب التحريض ضد المسلمين يتصاعد برعاية رسمية
- أولمرت: بن غفير وسموتريتش إرهابيان
- الكشف عن جنسية ثانية يحملها قتيل حادث المتحف اليهودي بواشنطن
- باحث أميركي ولد بشيكاغو.. تعرف إلى منفذ الهجوم على موظفي سفارة إسرائيل
- بكين ترد على تصريحات واشنطن حول "التهديدات الفضائية"
- نتنياهو يصدر "تعليمات أمنية" بعد حادث إطلاق النار في واشنطن
- صاروخ يمني يستهدف تل أبيب وملايين الإسرائيليين يهرعون للملاجئ
- نتنياهو في اختبار صعب.. حرب بلا أفق وغضب داخلي متصاعد
صفعة لمخزومي في بيروت
شارك
كتبت" الديار": شكّلت نتائج الانتخابات البلدية الأخيرة في العاصمة بيروت صفعة قوية للنائب فؤاد مخزومي، في ظل الاتهامات التي وُجّهت إليه بمحاولة توظيف هذا الاستحقاق لتحقيق طموحاته السياسية، لا سيما في ما يتعلّق برئاسة الحكومة بعد الانتخابات النيابية المقبلة. وتشير مصادر متابعة إلى أن مخزومي ادى دورًا محوريًا في تشكيل لائحة تحالف الاحزاب، واختار معظم المرشحين السنّة فيها، في محاولة لتكريس نفسه ممثلًا أول للطائفة السنية على مستوى العاصمة.
وتلفت المصادر إلى أن رهان مخزومي على دعم القوات اللبنانية وبعض الشخصيات المحسوبة على خطها السياسي، بما في ذلك ترشيحه لرئاسة الحكومة قبل طرح اسم نواف سلام، يعزز الانطباع بأن حركته في هذه الانتخابات لم تكن فقط بلدية الطابع، بل مدروسة في سياق طموح سياسي أوسع.
غير أن النتائج، بحسب هذه المصادر، أظهرت بوضوح ضعف التمثيل السني الذي يتمتع به مخزومي، إذ جاءت الأصوات التي نالتها لائحة التحالف دون الكتلة التصويتية المعروفة لجمعية المشاريع، ما كشف هشاشة الحضور الشعبي لمخزومي داخل الشارع السني في بيروت، خلافًا لما كان يسعى إلى تثبيته عبر صناديق الاقتراع.
وتلفت المصادر إلى أن رهان مخزومي على دعم القوات اللبنانية وبعض الشخصيات المحسوبة على خطها السياسي، بما في ذلك ترشيحه لرئاسة الحكومة قبل طرح اسم نواف سلام، يعزز الانطباع بأن حركته في هذه الانتخابات لم تكن فقط بلدية الطابع، بل مدروسة في سياق طموح سياسي أوسع.
غير أن النتائج، بحسب هذه المصادر، أظهرت بوضوح ضعف التمثيل السني الذي يتمتع به مخزومي، إذ جاءت الأصوات التي نالتها لائحة التحالف دون الكتلة التصويتية المعروفة لجمعية المشاريع، ما كشف هشاشة الحضور الشعبي لمخزومي داخل الشارع السني في بيروت، خلافًا لما كان يسعى إلى تثبيته عبر صناديق الاقتراع.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
