بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفع العقوبات عن سوريا ، تحدثت مصادر اقتصادية عن إنتعاشة ستطالُ عنصراً اقتصادياً لبنانياً وهو "الترانزيت".
وتقول المصادر إن انفتاح الطريق بين
لبنان وسوريا سيزيد من حركة انتقال شاحنات
النقل الخارجي بين لبنان وسوريا ما سيعزز عمليات "الترانزيت" بين لبنان وسوريا والدول العربية، وهو أمرٌ كان مزدهراً بشدة قبيل بدء الأزمة
السورية عام 2011.
وتعتبر عمليات "الترانزيت" واحدة من المصادر المالية المهمة للعملة الصعبة ضمن الحركة الاقتصادية في لبنان.
وبحسب المصادر، فإن حركة "الترانزيت" تساهم في تفعيل رسوم العبور، كما أنها تخلق فرص عملٍ أيضاً على خطوط النقل، والأهم أنه يفتح أبواب لبنان بين مختلف
الدول العربية .