آخر الأخبار
- عشية الجلسة التشريعية.. سجن رومية يهتز (فيديو)
- الحرب على غزة.. 80 شهيدا بالقطاع واستمرار المفاوضات في الدوحة
- تضاعفت 3 مرات.. نظرة مفصلة على صفقات ترامب التجارية بالشرق الأوسط
- ترامب يُعلن عن صفقة بقيمة 200 مليار دولار بين بوينغ وقطر
- لماذا طال اجتماع أمير قطر وترامب أكثر من وقته المحدد؟
- فيديو مروع من صيدا.. كارثة كادت تحصل!
- سامبدوريا الإيطالي يهبط لدوري الدرجة الثالثة
- بعد إقالة محافظ الشمال... هكذا علّق وزير الداخلية
- لبنانية تُصبح وزيرة في كندا.. من هي؟
- طرابلس على شفير الحسم.. وصندوقان قد يقلبان المشهد
- ترامب يهاجم سناتور طلب إجابات حول الطائرة القطرية الفاخرة
- قادة يهود أوروبا: دعم إسرائيل أصبح عبئا
- إزفيستيا: أسباب التصعيد الجديد في ليبيا
- تفاصيل تحقيق إسباني في إمداد إسرائيل بأسلحة
- ترامب يتحدث عن إسرائيل وبوتين وملابسات قراره بشأن سوريا
- غزة بين نار الإبادة وصمت العالم.. أبشع الجرائم بحق المرضى والكوادر الطبية
- كيف تحوّلت قطر من "متهمة" في عين ترامب إلى "شريك استراتيجي" لواشنطن؟
- دعوات أردنية لتفعيل أدوات الرد على محاولات ذبح القربان في الأقصى
طرابلس على شفير الحسم.. وصندوقان قد يقلبان المشهد
شارك
في وقت تتزايد فيه التسريبات والتكهنات عبر
مواقع التواصل الاجتماعي بشأن نتائج
الانتخابات البلدية في
طرابلس ، تؤكد مصادر مطلعة أن ما يُتداول من أسماء وأرقام غير دقيق، مشيرة إلى أن لجان القيد
العليا لا تزال تواصل عملها في تدقيق محاضر الفرز ومراجعة النتائج بشكل شامل.
وتتم عملية المراجعة من دون وجود أي مرشّح أو إعلامي داخل قاعة الفرز، مع التزام صارم بعدم التصريح أو تسريب أي معلومات قبل صدور النتائج النهائية رسمياً.
وبحسب المعطيات، فإن الفارق بين اللوائح المتنافسة ضئيل جداً، ما دفع اللجنة العليا إلى اتخاذ قرار بإعادة فرز صندوقين يدوياً لضمان الشفافية والدقة. ومن المتوقع أن تُعلَن النتيجة النهائية خلال الساعات القليلة المقبلة.
وتتم عملية المراجعة من دون وجود أي مرشّح أو إعلامي داخل قاعة الفرز، مع التزام صارم بعدم التصريح أو تسريب أي معلومات قبل صدور النتائج النهائية رسمياً.
وبحسب المعطيات، فإن الفارق بين اللوائح المتنافسة ضئيل جداً، ما دفع اللجنة العليا إلى اتخاذ قرار بإعادة فرز صندوقين يدوياً لضمان الشفافية والدقة. ومن المتوقع أن تُعلَن النتيجة النهائية خلال الساعات القليلة المقبلة.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
