عشية الانتخابات البلدية في الشمال، ووسط تشابك سياسي -عائلي - حكومي، وضعت كل الملفات على لائحة الإنتظار، إن على مستوى معالجة الخروقات والرسائل الاسرائيلية التصعيدية، أو ملف إعادة الاعمار، ومعه السلاح، إضافة الى تراكمات اقتصادية تستوجب حلولا سريعة، ولاسيما أن دولا عربية عدة فعلت عودة مواطنيها الى لبنان، مع تطمينات بتعاون اقتصادي في المرحلة المقبلة.